الصفحه ٥٢٣ : معرفة ، وبناها على
الضم لما قصد قصدها وليست بنكرة. ثم أتى بعدها بقوله : حسّرها البلى ، والفعل لا
ينعت به
الصفحه ٥٢٩ : ، ولا يعرف إلا بعد معرفة القصة.
الصفحه ٥٤١ :
الشاهد (١) أنه جعل (مثلك) ـ وهو مضاف إلى معرفة ـ في معنى نكرة
مفردة ، وجعله بمنزلة المضاف الذي فيه
الصفحه ٥٦٩ : ) وأمية معرفة ، وإنما أراد ولا
أمثال أمية.
__________________
(١) ورد الشاهد في :
النحاس ١٨
الصفحه ٥٩٩ : متبحرا في معرفة الأيام ، ولم يكن غزيرا في رواية الشعر. غلط ابن السيرافي
هاهنا من جهات :
منها أنه نسب
الصفحه ٦٠٦ : ، ويعلق
سيبويه بأنه لم يسمع عربيا يقوله. والراجح ما ذهب إليه سيبويه ، فالاسم معرفة
مضموم واضطر الشاعر
الصفحه ٢٩٦ : (١) : عذيرك من خليلك من مراد : يخاطب نفسه ويقول : هات
عذرك (٢) في صبرك على ما يفعله بك خليلك من مراد.
وسبب
الصفحه ٣٧٣ : لما قلت لك : إن من لم يرض
نفسه في علم الأنساب والأيام ، فاعترض على مثل هذا الشعر بكلامه ؛ أهدف نفسه
الصفحه ١٠٠ : عبد مناة وضمّ / عليّ إلى
نفسه ولد أخيه عبد مناة وقام بأمرهم ؛ نسبوا إليه.
وقوله : جدّ ما
ثدي أمهم
الصفحه ١٠٥ : : صرمت
هذه المرأة قبل أن تصرمك ، يخاطب نفسه. ثم قال : وكيف تصابي من قد كبر وحلم ،
وأراد : من يقال هو حليم
الصفحه ٢٤٣ : (٢) فيه أنه حذف الياء التي هي صلة الضمير المجرور الذي
أضيفت إليه النفس.
والضيف : الذي
ينزل بهم ، والغريب
الصفحه ٣٠٤ : ، ويرى المال أحبّ إليه
من نفسه. والحزن : الصعب الشديد. أراد أن بابه حزن صعب ، شديد الدخول فيه. يعني
أنه
الصفحه ٣٣٣ : الغلائل
٥) أولئك يسبين الفتى الغرّ نفسه
ويوثقن من نازعنه في الحبائل
الصفحه ٣٣٩ :
أي كثيرة. ولم أر مثلها : مثل الغنيمة التي أراد أخذها ، ونهنهت نفسي عن
أخذ هذه الغنيمة بعد ما كدت
الصفحه ٣٦٨ : .
وإنما أراد عمرو بهذه الأبيات نفسه
لابنته ، وإنما كنّى عن نفسه بها.
وساتيد ما : جبل بين ميافارقين وسعرت