الصفحه ٢٨٣ : صحيح الذوق والمعرفة ، نسابة للمعاني!». كما ينقل للأخفش روايته
للبيت : «فإنما هو إقبال وإدبار ، أي فعلها
الصفحه ٣٢٢ : مضاف إلى معرفة ، لا يصلح أن يكون
حالا.
ذكر رؤبة عير
وحش ، ولوّح منه : غيّره وهزله ، بعد بدن : أي بعد
الصفحه ٣٤٦ : المثل :
إن المحامين عن المجد قلل
معرفة مثل هذا الشعر وما فيه من النسب
عزيز. ليس البيت لليلى الأخيلية
الصفحه ٣٧٩ : بني تغلب! وهذا أيضا لجهل ابن السيرافي بالنسب الذي لا بد منه في معرفة
مثل هذا من الشعر.
وقائل البيت
الصفحه ٤١٢ : . وقال في
إعرابه : (كريم) اسم يبيت و (أخا) خبره. قلت : وفيه ضعف ؛ إذ جعل المعرفة هو الخبر
فلم يستقم
الصفحه ٤٤٣ : (١)
فقال : (أيما)
تكون صفة للنكرة ، وحالا للمعرفة ، وتكون استفهاما مبنيا عليها ومبنية على غيرها».
الشاهد
الصفحه ٤٥٦ : :
(تنكّرت منا بعد معرفة لمي
وبعد
التّصابي والشباب المكرّم) (٢)
الشاهد (٣) في ترخيم
الصفحه ٤٥٩ : لها لبن ، انظر اللسان (لبن) ١٧ / ٢٥٨
والشاهد فيه أن ابن لبون لا يكون معرفة
إلا بالألف واللام ، لأنه
الصفحه ٤٦٨ : الدور بغير عينها نصب ونوّن ، وإن قصد إلى دار بعينها ضمها ضمة بناء
، وإذا صارت معرفة بالقصد اليها دون
الصفحه ٤٦٩ : ) معرفة.
قال سيبويه (١
/ ٣٠٥) : «وتقول : يا أيها الرجل وزيد ، ويا أيها الرجل وعبد الله لأن هذا محمول
على
الصفحه ٤٧٤ : أشد
مما كان يخاف منهم.
[جواز عطف المعرفة على مجرور (رب)]
٢٤٨
ـ قال سيبويه (١
/ ٢٤٤) في باب (إجرا
الصفحه ٤٨٣ :
وما أشبههما ، إذا أضفت إلى واحد منهما (ابنا) فهو معرفة ، لأنه لا ينصرف.
وقال سيبويه : «وهذا خطأ
الصفحه ٥١٠ : مما ينتصب في المعرفة : وأما قول الأخطل :
(ولقد أبيت من الفتاة بمنزل
فأبيت لا
الصفحه ٥١٤ : ، والدليل على أنه نكرة ،
أنه أدخل عليه الألف واللام وعرّفه ، ولو كان معرفة كابن عرس وما أشبهه ، لم تدخلا
الصفحه ٥١٩ : أيضا.
وهو إذا جعلها معرفة أخرجها عن أن تكون مخاطبة وحدّث غيرها عنها. وبعد هذا البيت
ما يشهد لهذا وهو