الصفحه ٢٦٨ :
وما أسمحه! ويقال : بهره إذا غلبه ، وبهرا في البيت مصدر ليس له فعل يستعمل
في معناه. وأما البهر الذي
الصفحه ٢٠٢ :
قوله ياريها :
يريد ياريّ الإبل ، وهذا يقولونه إذا وثقوا بالري ، كأنه إذا عرفوا أن الساقي جلد
يقوى
الصفحه ٥٤٨ : (واغلامبه)» يعني أنه يجوز أن أترك
علامة الندبة ولا أدخلها على المندوب ، وأندبه على اللفظ الذي هو له من قبل
الصفحه ٤٠١ :
وأظهر ببعض إنّ ذلك أستر
٦) فإنك إن عرّضت بي في مقالة
يزد في الذي قد قلت واش
الصفحه ١١ : الرادّ أن الضمير الذي أضيف المصطلى إليه ليس بعائد
إلى الموصوف ، بل هو عائد إلى غيره ، ومثلوا ذلك بجاءتني
الصفحه ٥٥١ : .
وكان المتنخل
نزل بقوم فجفوه ؛ فقال : لا درّ دري إن أطعمت نازلكم ـ أي من نزل منكم ـ سويق
المقل وعندي
الصفحه ٦٠٢ :
(ألا يا ليل إن خيرت فينا
بنفسي فانظري
أين الخيار)
ولا تستبدلي
الصفحه ١٨٢ :
على يد هذا الأسود الذي يأخذ الصوف والقمامة بالنهار ، لأنه لا ينكر أن يدخل
البيوت مثله.
[تنازع
الصفحه ٢٩٦ : هذا الشعر
أن عمرو بن معد يكرب غزا هو ورجل من مراد يقال له أبيّ ، فغنما ، فلما أرادا أن
يقسما الغنيمة
الصفحه ٤٤٠ : فلانا عن فل أن لا
يخاصمه.
وقد روي :
أمسك فلان عن فل
وكلا الوجهين
جيد ، فإن كان الذي نودي مأمورا
الصفحه ٤٦٧ :
بينهم حروب طالت ، فقال لهم مهلهل ـ على طريق التهكم بهم والاستعلاء عليهم
، وأنه قد قدر عليهم وأخذ
الصفحه ٥١٤ :
وإن كان أحدهما فوق الآخر. والفصيل : الذي له سبعة أشهر ونحوها ، وابن
المخاض : الذي تمت له سنة ودخل
الصفحه ٥٣١ :
الشاهد (١) فيه أنه نصب (أميري عداء) بإضمار فعل ، ولم يجز أن يكون
(أميري عداء) بدلا من (الجرّاف
الصفحه ١٠٦ :
والشاهد (١) على أنه أخّر الفعل الذي كان ينبغي له أن يقع بعد (قلّما)
وأوقع بعده (وصال) وهو مرفوع
الصفحه ١١٧ : :
أحدهما أنه فصل
بين المضاف والمضاف إليه في الاسم الأول ، وحذف المضاف إليه في الثاني. قيل له :
قول أبي