الصفحه ٣٠٧ :
ومعنى تعلّت :
ارتفعت ، ومناط (١) الثريا : الموضع الذي فيه الثريا من الفلك ، ويقال :
نطت الشيء إذا
الصفحه ٦٧ : رامنا من
ذي عديد مبزي
حتى وقمنا
كيده بالرّجز (٣)
(برأس
دمّاغ رؤوس العزّ
الصفحه ٤٦١ : ، فهو منصوب ب (اربعي)
ويجوز أن ينتصب ب (عوجي) كأنه قال : عوجي العوج الذي يكون دون القيام. والوجه
الأول
الصفحه ١٧٩ :
غلق لا يردّ على صاحبه (١) ، وعنى به : ما يأخذه المحبوب من قلب المحب بمنزلة
الرهن الذي قد استهلك
الصفحه ٤٧٥ : الذي أضاف الأعقاد إليه ـ والأعقاد هي أعقاد الدكداك ، والدكداك واحد ـ أنه
في معنى الدكادك ، وهو واحد
الصفحه ٣٦٩ :
والشاهد (١) فيه على أنه فصل بين المضاف وهو (درّ) وبين المضاف إليه
وهو (من لامها) ب (اليوم). وكان
الصفحه ١٨٣ : إعمال الثاني وإضمار الفاعل في الأول على شرط
التفسير.
والوراد : جمع
ورد وهو / الذي ليست حمرته بشديدة
الصفحه ٥٠٣ :
وجدتني لنجيبة
غرّاء قد
أدّت لفحل منجب (١)
الشاهد (٢) أنه فصل بين (كم) وبين (ملك
الصفحه ٦٠١ :
السيوف : البطيء المضاء في ضريبته ، والضفّاط (١) الذي يكري الإبل وغيرها من موضع إلى موضع. والسبيل
الصفحه ٢٧٨ : أنه نصب (داءها) وجعله خبر كان ، ورفع (الخزي)
وجعله الاسم وهما معرفتان ، يصلح (٤) كل واحد أن يكون اسما
الصفحه ١٩٠ :
فأراد أنها إذا
أرادت شيئا أحضرت لها أشياء حتى تتخير منها ، واراد أنها من نعمتها تتخير / بعض
الشجر
الصفحه ٢٤٢ :
هذا نظير بيت
الأعور الشنّي. والشاهد (١) فيه أنه جعل (مستنكرا) في البيت مثل (قاصر) في بيت
الأعور
الصفحه ٣٤٢ : التقديم كأنه قال : ألم يأتيك خبر
لبون بني زياد بما لاقت.
ويجوز أن يقال
: إن الباء في قوله (بما لاقت
الصفحه ٣٧١ :
إذا خرج الإنسان من منزله ، فأراد أن يزجر الطير ، فما مرّ في أول ما يسنح
فهو عاجلات الطير ، وإن
الصفحه ٣٩٩ : مرفوع على الابتداء. وعندي أن
جعلها حالا من الفتى أجود للمعنى ، وفيه مراد الشاعر ، وخبر (رأي) مقدر ، كما