الصفحه ١٦ : : الحجاج ،
وقوله : تجر عنده ؛ يريد أن الموضع الذي هو فيه ينزله التجار والحجاج ، قلى دينه :
أبغضه.
وأراد
الصفحه ٤٩٥ : ».
يقول : هذا
الذي تجره العرب على الجوار ، إنما تجعله على بعض الأوصاف ، وهو أن يكون النعت
الذي يجرّه يوافق
الصفحه ٣٦٢ : أمثالهم.
وذكر الميداني (١ / ١٧) أن أبا بكر أول من قاله.
(٢) هو البيت الرابع.
ورد في الكتاب ٢ / ١٥٨ في
الصفحه ٣٧٦ :
ويقال للذي
فارق : قد طوى كشحه ، وأصله أن الذي يولّي عن الإنسان الذي يخاطبه أو يكلمه إذا
ولّى عنه
الصفحه ٥٢٢ :
الإنشاد ، والبيت في الكتاب منسوب إلى رجل من بني سلول. والذي فيه عندي قد
أثبتّه.
[تأنيث فاعل
الصفحه ١٤٠ : أنها كما نصبت وتركت القدر ؛ لم يتغير منها شيء ، ولم تنحّ اثفية منها عن
موضعها ، هي (٢) في الموضع الذي
الصفحه ١٤٥ : لأمية بن أبي عائذ» (٤).
تفسير الفاء
التي للعطف :
ـ من شأنها أن
يكون المعنى الذي اشترك فيه المعطوف
الصفحه ٣٣٤ :
الشاهد (١) فيه أنه حذف الواو من (هو) وهو ضمير منفصل. أراد (فبيناهو)
الشلو : العضو
المقطوع
الصفحه ٧١ :
أنه / يدني من موضعه الذي بنزله قطعة من الإبل للنحر والقرى ، وكلما فنيت
أحضر قطعة أخرى. والزواهق
الصفحه ١٦٥ : الرمة : /
__________________
(١) لا وجود لهذا
الشاهد في كتاب سيبويه لدينا ، وهو في ديوان ذي الرمة
الصفحه ٢٣٩ : خبر ، و (أبوها) رفع بقائم. وإلى هذا
الوجه ذهب سيبويه.
فقيل : لم أجاز
هذا الوجه مع أن اسم ليس في هذا
الصفحه ٤١٤ : تصير) (٢)
الشاهد (٣) فيه أنه أتى ب (أنت) وهو مرفوع بالابتداء ، وجعل خبره
شيئا
الصفحه ٦ : استحقاق زيد لهذا
الوصف فيما مضى من الزمان ، ولهذا كان الخبر يجوز أن يكون معرفة ونكرة. ومع هذا
إنّا لم نعلق
الصفحه ٥٦٩ :
والشاهد (١) فيه أنه نصب (حسبا) أراد : فلا ذكرت حسبا فخرت به لتيم
ولا ذكرت جدّا.
[جواز (ولا أمية
الصفحه ٦٩ : عن آجامها ـ حتى تحمي أشبالها ـ قتالا شديدا. والأنكاس جمع نكس وهو من
الرجال الرديء الذي لا خير فيه