الصفحه ٢٧٥ : ذكرت لنا
هل كنت
جارتنا أيام ذي سلم) (٢) /
يريد : إذ كدت
أنكر أن أعرف المرأة
الصفحه ٤٨٨ : الرواة أن اسم
الرجل كان أثالا ، وأنه غير مرخمّ ونصبه على إضمار فعل ، كأنه : وآونة نتذكر
أثالا.
[نصب
الصفحه ٤٨ : الموضع الذي
يقال له الدّبيل (٢) ، والناشط : الخارج من أرض إلى أرض ، والدور أيضا : موضع
(٣) معروف.
يقول
الصفحه ٧٧ : ) (٢)
الشاهد (٣) فيه أنه نون (مطرّق) ونصب (ريش القوادم).
وأراد بالأسفع
صقرا ، وأهوى لها : انقض عليها
الصفحه ١٣٢ : ، وهم قريش. يقول : أتظن
أن قريشا تغفل عمن هجا شعراء نزار (٢)؟ لأنهم إذا هجوا شعراء مضر والقبائل التي
الصفحه ٣١٣ :
إنّ الغزال
الذي يرجون غرّته
جمع يضيق به
العتكان أو أطد
الصفحه ٤١٧ : : المغني ش ٥٣٦ ج ١ / ٣٢٠ وابن عقيل ش ٢٠٦ ج ١ / ٤٩٢ وشرح السيوطي ش ٥١٨ ص ٧٣٥
(*) عقب الغندجاني على رواية
الصفحه ٤٧٣ : . وأراد أن المجد قد امتد في
وجهه كامتداد السرادق.
وقال العجاج :
يا عمر بن
معمر لا منتظر
الصفحه ٥١٠ : موضع الماضي.
وكذا : ولقد
أبيت يريد : ولقد بتّ. والذي يريد : أن يخبر عن حاله فيما مضى.
ومثله لجرير
الصفحه ٣٣٢ : للعجير السلولي في : اللسان (هرد) ٤ / ٤٤٦ و (ها) ٢٠ / ٣٦٦
(*) عقّب الغندجاني على رواية ابن السيرافي
الصفحه ٣٩٤ : (٢) فيه على إعمال المصدر الذي هو (النكاية) وفيه الألف
واللام.
ومعنى يخال :
يظن ، ويراخي : يباعد. يهجو
الصفحه ٤٣٠ :
الشاهد (١) فيه أنه نصب (وبني أبيكم) ولم يعطفه على الضمير الذي هو
فاعل (كونوا) وإنما انتصب لأنه
الصفحه ٥٧ : أن (الجبال الخشّع) مبتدأ وخبره ؛ كأنه قال والجبال خشع ،
لأنه إذا رفعها ب (تواضعت) ذهب معنى المدح
الصفحه ٣٦٠ : (١) فيه أنه نصب (أيتما حال) على الظرف و (دهارير) مبتدأ ، و
(أيتما حال) خبره و (يكن) في البيت هي من (كان
الصفحه ٣٢١ : أن
(سماوة الهلال) ينتصب بإضمار فعل.
والذي يوجبه
ظاهر كلامه أن (طيّ الليالي) منصوب على المصدر وأنه