الصفحه ٥٢٩ : العكوم
ومن أبي
حردبة الأثيم
ومالك
وسيفه المسموم (١)
وقوله : (وأصحاب
الصفحه ١ : نبيه وآله الطيبين (١) الطاهرين.
قال أبو محمد
يوسف بن أبي سعيد الحسن بن عبد الله السيرافي :
[الصفة
الصفحه ٤١ : ) (١)
__________________
(*) وردت الأبيات في «فرحة الأديب» إذ قال الغندجانيّ ـ بعد أن ذكر ما
أورده ابن السيرافي لمزاحم العقيلي
الصفحه ٤٣ : ضارب ، كأنك لم تذكر أمّا ، وكأنك لم تذكر ما ...».
(*) ورد البيت في أبيات لمزاحم العقيلي في (فرحة
الصفحه ٥٦ :
الحديث وفي القديم
(إذا بعض السّنين تعرّقتنا
كفى الأيتام
فقد أبي اليتيم
الصفحه ٦٧ : ابن السيرافي بعد.
انظر الصحاح (رجز) ٢
/ ٨٧٥
(٤) رويت الأبيات في
: مجموع أشعار العرب ق ٢٣ / ٢٣ ـ ٢٤
الصفحه ٩٦ : إظهاره».
(٢) الأبيات للنابغة
الجعدي في ديوانه ق ١٢ / ٤٩ ـ ٥٠ ص ١٨٠ بدون البيت الأول. قالها في رثاء أخيه
الصفحه ١١٠ : الشاهد ـ وهو جر (بشر) بإجرائه
على لفظ البكري وليس فيه الألف واللام ـ في : الأعلم ١ / ٩٣ وشرح الأبيات
الصفحه ١٢٢ :
وسبب هذا الشعر
، أن بجير (١) بن زهير بن أبي سلمى كان في غلمة يجتنون من جنى الأرض ،
ثم انطلق الغلمة
الصفحه ١٨٨ : الفقرات (١٧ و ٨٥).
(١) أورد سيبويه
البيت الثاني فقط ونسبه إلى عمر بن أبي ربيعة ، والصواب أنهما لطفيل
الصفحه ٢٣٢ : ذكره ابن السيرافي في
هذه الأبيات أبعد من رهوة من نساح. ونساح غير منون ، ورهوة بنجد ونساح باليمامة.
وذلك
الصفحه ٢٣٧ : يجعلونه بالليل في تابوت ويقيدونه بالنهار ، فبعث إلى قومه
بهذه الأبيات.
والمغلغلة :
الرسالة ، فقد أنى لك
الصفحه ٢٤٠ : (مقيمة) ، ولا يجوز أن تنصب (مقيمة) وتعطفه على خبر (ما) وتجعله خبرا عن (الأب)
لأن (الأم) مضافة إلى ضمير
الصفحه ٢٥٤ : أبيات مقاس هي
أبيات فخر لبني شيبان افتخر بها ، وهو من عائذة قريش ، إلا أن عداده في بني شيبان.
والأبيات
الصفحه ٢٥٦ :
__________________
فيه حذاق العلماء
والنسابين ؛ لم يجعل نفسه غرضا لكل رام. وروي عن أبي عثمان