الصفحه ٣٢٧ : ..»
وأعتقد أنه بعد
تلك الحادثة أطيح نهائيا بالأشراف الحسينيين من حكم المدينة المنورة وعلى رأسهم
مانع الحسيني
الصفحه ٣٣٧ : سائر أخوته ، وقد حكم
بالنيابة عن أبيه مدة ، أمر أبوه أمراء الحجاز أن يلبسوه الخلعة الكبرى ... وقد
التمس
الصفحه ٣٤٠ :
شارك أخاه الشريف ادريس ، وابن أخيه الشريف محسن بن الحسن. بالرّبع في جميع أقطار
الحجاز الداخلة تحت حكم
الصفحه ٣٥٤ :
الحجاز بدون جدوى ، وحدثت في زمنه بعض الفتن في مكة إلا أنه قمعها بالحكمة والشدة
، وفي زمنه حدث سيل المدينة
الصفحه ٣٦٧ : خدمة الشريف عبد الكريم بن يعلى (صاحب مكة
المكرمة) ، وتولى وزارة المدينة المنورة ، وحكم وظلم وتعدى
الصفحه ٣٦٨ : الحجاز فهو ممثل السلطة
العليا بالحجاز وبيده مقاليد الحكم والعزل ، فالمدة التي قضاها كشيخ للحرم قد تكون
لا
الصفحه ٣٧٣ :
توفي بها سنة ١١٤٠ ه كانت علاقته مع الأشراف أثناء حكمه طيبة (٣).
__________________
(١) ترجمته
الصفحه ٣٧٤ : المفتي كنائب للشريف مبارك
والتي أحتمل أنها ظلت لسنوات حكم الشريف مبارك على الأقل.
٣٩٠
ـ بركات بن يحيى
الصفحه ٣٧٥ : الطرفين أدت في النهاية
الى سوق عدد من الآغوات من قبل مفتي المدينة الى شريف مكة الذي حكم على عدد من الآغوات
الصفحه ٣٧٧ : ذكرناه من باب
سد الفجوة في تسلسل حكم الأشراف.
٣٩٧ ـ بشير آغا (٣)
المفوض في الحجاز
من عزل وتولية في
الصفحه ٣٩٥ : مدة حكمه ومشيخته حسن القلعي كما سنرى في ترجمته
التالية ، ولكن عاد لشيوخ الحرم بعض الدور فيما بعد ولكن
الصفحه ٤٠٠ : واستمرت ولايته لمدة ٧ سنوات إلى نهاية الحكم السعودي ، حتى
مجيىء قوات محمد علي باشا ، وهو في الأصل من قبيلة
الصفحه ٤١٧ : العربية بدمشق ، في شعره جودة وحكمة ...
وفي معجم سركيس
تفاصيل أخرى عن حياته العلمية : أصدر في مصر جريدة
الصفحه ٤١٩ : تسلسل
سنوات حكم محافظي المدينة المنورة أرجح أن المذكور وليّ بعد عزل المشير عثمان بن
فريد نوري باشا
الصفحه ٤٢٠ : البلدية ، وقد حاولوا قتل
مرمحين وهو خارج من مقر الحكم في المناخة ، وأطلق عليه الرصاص ، فطردوه ، فلجأ إلى