الصفحه ١٥٥ : يل
المدينة إلا سنتين تزيد قليلا بدليل رواية مقتله وموته عند الطبري ج ٨ ص ٢٤٤ ـ ٢٤٥
الصفحه ١٨٤ :
حجّ بالناس سنة
٢٥٤ ه ، ٢٥٥ ه (١) ، ولا يتم ذلك إلّا إذا عاد إلى امارة المدينة أو مكة ،
ويرجح ذلك
الصفحه ١٩١ : سبيل إلى تحديدها إلّا
بالمقارنات المتأتية مع تراجم الذين ولوها قبله وبعده ، وهو ما سنفصله في ملاحق
الصفحه ٢٠٩ :
في خلافة المعتضد (٢٧٩
ه ـ ٢٨٩ ه) فذلك لا يستقيم لأنه سبقه عدة ولاة اللهم إلا إذا كان استولى على
الصفحه ٢١٢ : مكة من خلال المصادر المتوفرة ، وأعتقد أن ولايته
كانت فخرية أيضا ، اللهم إلّا ما ذكره محمد بن يزيد في
الصفحه ٢١٧ : عبيد الله الأعرج ... أبي جعفر محمد ، فعقبه قليل لا
يعرف منهم إلّا أهل بيت واحد في الكوفة ، يقال لهم بنو
الصفحه ٢٢٢ : الفعلي ، وليس له إلا مجرد الاسم
، ولا توجد معلومات حول صلته بالحرمين ، سوى إشارة عن خلاف بين أمير الحج
الصفحه ٢٣٠ :
طاهر (١)
ولدى الرجوع إلى
مشجرات الأنساب الواردة في عمدة الطالب نرى أن هذا لا ينطبق إلا على (أبو علي
الصفحه ٢٣٦ : بما يفعل بمكة ، وإنما يؤخذ من التجار
القاصدين مكة ، فأما المدينة فإنه لا يراد منها إلا الزيارة ، ونشأت
الصفحه ٢٣٨ : ،
عين محمد بن جعفر هذا نائبا له ، وحاول الأشراف طرده من مكة إلّا أنه تغلب عليهم ،
وكانت تحته فرس تسمى
الصفحه ٢٦١ : قتله إلا
أنّ ابنه عيسى تنبه لهم ، وظفر بهم ، ويقال قتلهم (١) ، وله حروب في مكة لصالح المصريين
الصفحه ٢٧١ : ظلال
الأشجار فما راعهم إلّا وأبناء مقبل في جماعة من عبيدهم ينادون : يا لثارات مقبل ،
فقتلوا كبيشا بن
الصفحه ٢٧٥ : له وزير يدعى
الحسن بن علي بن سنان ، كان عاقلا ، حليما سايسا للأمور ، لم ينخرم نظام دولة
أميره ، إلّا
الصفحه ٢٧٧ : الطواشية ، وقناديل الحجرة
النبوية ، ونهب الناس بالمدينة ، حتى لم يدع بها إلّا ما لا قيمة له ، ولم يزل
فارا
الصفحه ٢٩٢ : المجاورين الا موافقته خوفا
منه ، لأنه كان صادر جماعة منهم ، لما بلغه اعتقال ابن عمه ثابت ، وولاية جمّاز
بعد