الصفحه ١٧ : من دور
الأنصار إلّا وفيها ذكر من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكان نص البيعة : لا نشرك بالله شيئا
الصفحه ١٩ : ، لا يسالم مؤمن دون مؤمن في قتال في سبيل الله ، إلا على سواء وعدل بينهم ،
وإنّ كل غازية غزت معنا يعقب
الصفحه ٣١ : ،
وكانت ولايته على المدينة في هذه الغزوات دليلا على أنه كان يتمتع بأخلاق فاضلة
وشخصية متوازنة وإلا لما حظي
الصفحه ٣٨ :
بالشّعب ذي
السّفح لدى النخيل
ألا أكون آخر
الأفول
أضرب بسيف الله
والرسول
الصفحه ٤٣ : مقتل عثمان رضياللهعنه بأيام ، ولم يشعر الناس إلا بجنازته قد خرجت ، وأختلف في
تحديد موته وقيل كان بين
الصفحه ٤٤ : إلّا سهل بن حنيف وأبا دجانة لفقرهما ،
وقد شهد صفين مع علي بن أبي طالب رضياللهعنه ، ومات سهل في الكوفة
الصفحه ٤٨ : حتى نهاه الأسود (٣)
وهو والد سعيد ،
الذي قالت فيه المرأة (٤) :
ألا ليتني أشري
وشاحي ودملجي
الصفحه ٤٩ : أمير المؤمنين ما تركت بها أحدا إلّا قتلته ، وكان
إذا دعا ربما يجاب ، مات في امارة عبد الملك بن مروان
الصفحه ٥٣ :
الأيمان ألا
يرجعوا إليهم ، وقد لقيهم مسلم بن عقبة المريّ قائد جيش يزيد وحرّضه مروان على أهل
الصفحه ٦٥ : بن معاوية ، وهذا الطلب لا يتأتى إلّا كونه أحد مرؤوسي
مسلم القائد العسكري ، ولا ندري المدة التي مكث
الصفحه ٧١ : الزبير استعمله على مكة سنة ٦٦ ه (٢) ، وقد نفى العديد من المصادر هذا الكلام ، إلآّ أنه من
الثابت أن مروان
الصفحه ٧٦ : الحجاج
وضربه لكونه من أصحاب ابن الزبير ، فأتاه أبوه فقال : ألا تحفظ فينا صحبة رسول
الله
الصفحه ٧٨ : الزبير على ذلك وعزله.
ولا أعتقد بولاية
المذكور ، حيث لم يرد ذلك إلا عند المسبحيّ ، ويستشف من خبر نقله
الصفحه ٨٦ : بن الزبير ... قال : إني
دعوتكم لأمر تؤجرون عليه وتكونون فيه أعوانا على الحق ، ما أريد أقطع أمرا إلّا
الصفحه ٨٧ :
حضر منكم ، فإن
رأيتم أحدا يتعدى أو بلغكم عن عامل لي ظلّامة فأحرّج ب الله على أحد بلغه ذلك إلّا