الصفحه ٢٠٥ :
ومن خلال استعراض
سنوات حجه ، لم نجده إلا واليا فخريا ليس له أي صلاحيات كغيره من الولاة ، كما
أننا
الصفحه ٢١٠ : ، داود ، سليمان الحسين ، الحسن ، اسحق بن
محمد بن سليمان ، ولكن أشار صاحب المجدي أنه لم يعقب إلا بنتا
الصفحه ٢٤٤ : ولايته المدينة
المنورة ، سوى ما انفرد به صاحب التحفة اللطيفة ، اللهم إلا إذا كان قد استولى على
المدينة
الصفحه ٢٤٨ :
ويستأنس بشيبته
ويعتقد بركة نسبه الطاهر ، ويتحفه بأجل الكرامات ، وما حضر معه حصار بلد أو حصن
إلا
الصفحه ٢٥٠ :
وشيخ الحرم أكبر
الأغوات ، يتجدد كل سنة أو سنتين ، ولا يأتي إلا من دار السلطان العثماني ، وهو
حصرا
الصفحه ٢٩٣ : وتسعة أشهر ، وولي نيابة سلطنة الحجاز سبع سنين إلّا
أشهرا وأياما (٢)
وقد حدثت بينه
وبين شقيقه علي
الصفحه ٣٠٠ : .
وخلت المدينة إلّا
من الرّافضة ، وإلّا القاضي الشافعي ، فإنه كان استنزل شخصا من أقارب خشرم ، اسمه
مانع
الصفحه ٣٦٣ :
إلّا ثمانية أيام.
وقد ذكر صاحب
أمراء مكة في العهد العثماني : لقد كانت امارة الشريف محسن على مكة سنة
الصفحه ٣٦٧ : أنعمت على الشريف سعيد شرافة مكة .. وإيّاكم والمخالفة ، ورغم اعتراضات
الشريف عبد الكريم الّا أنه غادر في
الصفحه ٣٩٩ :
وبقي معينا له ،
وجاءته الخلعة السلطانية في ٢٩ ذي القعدة سنة ١٢٠٢ ه ، وحاول الأشراف محاربته ،
إلا
الصفحه ٤٠٥ :
، وأصيبوا بالأمراض ، وهدموا سور القلعة بعد تثوير البارود ، وفتح أهل المدينة
الباب ، فلم يدر الرابطة إلا
الصفحه ٤٤٥ : بنون إلّا من أتى الله بقلب سليم ،
واغفر اللهم لوالديّ وارحمها برحمتك ، وظلهما في ظلك يوم لا ظل إلّا ظلك
الصفحه ٥ : أهلها في نصرته ونصرة دعوته ، فكان ذلك عن
عبقرية فذة ، فكيف لا وهو لا يصدر إلا عن وحي يوحى.
وإلى أهل
الصفحه ٩ : يكون
ثوابهما عند الله يوم لا ينفع مال ولا بنون ، الا من أتى الله بقلب سليم ، اللهم
آمين.
راجيا أن
الصفحه ١١ : ، وأثربيّ.
والثّرب : أرض
حجارتها كحجارة الحرّة إلّا أنها بيض.
ونرجح أن اسم يثرب
جاء من خلال صفة اتصفت