الصفحه ١٤٢ :
الإمام جعفر بن
الهواش إلى الهان فجبا من هنا لك مائة ألف درهم فقبض من ذلك ستة وسبعين ثورا
ودراهم
الصفحه ٩٣ : وقتل ذلك اليوم من أهل البون قوم كثير
من الوجوه وغيرهم وسار قيس إلى صنعاء فدخلها يوم السّبت تسعة وعشرين
الصفحه ١١٢ : نهارهم ووقعت الهزيمة على أسعد فلم يزل القتل في عسكره
والسلب إلى أن نزلوا الحقلين من أعشار وأخذ لهم خيل
الصفحه ١٤٦ : وأمر بعمل مصاليب ، وقال : هذه
لأهل البون. فلما بلغ ذلك أهل البون ساروا من ريدة إلى حمدة. ولم يخرج إليهم
الصفحه ١٢١ : وجلس
أحمد بن عبد الباعث على الزكاة واستمر الجبا (٤).
فلما كان يوم
الخميس ليلة عشر خالية من شهر رمضان
الصفحه ٨٢ : وثب
على ابن عمه عثمان فابتزه الأمر وحبسه.
وصار الأمر إلى
أسعد إلى وقت دخول علي بن فضل القرمطي لعنه
الصفحه ١٠٨ : من صعدة وولى ابنه جعفر وأقام أياما بعيان ثم نزل
إلى ريدة وعامل أبا جعفر بن قيس. وأرسل إلى أهل صنعا
الصفحه ٢٠ : ء أقام عليها خلافة أبي بكر وعامة خلافة عمر ،
فأشخصه عمر ، وذلك أن رجلا من أهل حفاش (٣) أتى إلى يعلى فقال
الصفحه ١٤١ : فوقعت
الدّائرة على ابن الزيدي فقتل من عسكره وسلب منهم سلاح وصار النّجيب إلى المنصور
فأمر به وبالرايات
الصفحه ١٠٦ : إلى نعظ ووصل الإمام يوسف بن يحيى إلى
ريدة وذلك بعد أن خرج عيال المختار من صعدة إلى بني مالك. وأخذ
الصفحه ١٦٩ : من سائر البلدان.
وذكر لي أحمد بن
إسحق الخياط وغيره انهم رأوا النبي صلّى الله عليه وعلى آله وسلم في
الصفحه ٧٧ : أحمد بن عباد
التميمي وأمه من بني سدوس من شيبان على ديوان أبي العتاهية (٣) حتى قدم إلى صنعاء واستقضى
الصفحه ١٣٣ : مروان إلى مقرى.
وتخلّف الزّيدي ،
وكتب الزيدي كتبا على يد ذياب المعمري إلى أبي جعفر منها كتاب يسأله
الصفحه ١٢٢ : همدان على صنعاء وصيّروا أبا الصباح بن خلف يحكم ويسد في المدينة.
وأقام ابن أبي
حاشد في بيت عذران إلى
الصفحه ١٠٢ :
الغايط حتى وصل
وريدة وجمع همذان وسار إلى صنعاء. فخرج أبو العشيرة ابن أبي الفتوح من صنعاء يوم