الصفحه ٧٣ :
وكان أوّل من خالف
عليه الفضل بن يونس المرادي (١) بالجوف (٢) وخالف عليه ولد طريف غلامه (٣) بيحصب
الصفحه ١٧٧ : المعروف بالأخضر إلى مسجد الصوفي هذا فجعلت مكان تلك الاسطوانة وجعل
لها رأسا عليها منقولا من المسجد المعروف
الصفحه ١١٩ : جماعة. وأبانت همدان الخلاف علي الزيدي وعقدوا ذماما (٣) على صنعاء في يوم الجمعة هذه.
ولما سار الزيدي
من
الصفحه ١٦٨ : الصلاة وكان موسّعا عليه ذا ثروة من المال وهو من
مياسير أهل صنعاء ، فبنى بصنعاء ثلاثة مساجد منها مسجد كان
الصفحه ٦١ : ٢
: ٤٦١.
(٩) لم أجد من ذكره
وفي تاريخ صنعاء : ١١٢ دار ابن عنبسة. لعلها منسوبة إلى المذكور.
الصفحه ١٤٤ : من كان متخلفا عن المنصور وبني شهاب فاجتمع معه خلق كثير ما لا يحصى. فبات في
خدار. وسار يوم الثاني
الصفحه ١٨٨ :
الله في كتابه
بقوله (وَالَّذِينَ جاؤُ
مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا
الصفحه ١٩٠ :
البيداء وإلى
السرار وإلى غيرهما من قبليّه وشاطي السّرار من عدنيه فبذلك جميعا شهد شهود هذا
الكتاب
الصفحه ١٧٢ : الملك للسقاية التي تعرف بجبيروه (٣) ضيعة سناع إلى طرسوس وضيعة بيت حفيان لسقي الماء بمكة ،
وما بقي من
الصفحه ١٣٨ : بني وهيب وسار إلى ضلع فنهبوا ما كان لمحمد
بن الحسن بن مروان هنالك من عنب وغيره ، وافترقت الشيعة أموال
الصفحه ١٩٥ : إذ هما متصلتان ما يتصل بهما
من سوق الشوائين وما يتصل بهما من سوق الشوائين وما يتصل بهما من سوق
الصفحه ٢٥ : بني عبيد الله فأخرجا من عند أم
سعيد ابنة بزرج فلما ادخلا عليه قالا له : يا عمّ والله ما لنا جرم. فقال
الصفحه ١٤٨ :
لثلاث وعشرين من
ربيع هذا في عسكر وافر من همدان وخولان إلى حزيز.
وخرج الإمام في
آخر يوم الاثنين
الصفحه ١١٥ : لنفسه لغير أذن من الزيدي ولأمر الإمام القاسم فغضبا عليه واضطربت عليه
الأحوال إلى أول شعبان من هذه السنة
الصفحه ١٠٧ :
صنعاء بغير سلطان
إلى يوم إحدى (١) عشر من شهر شوال من هذه السنة.
ووصل يحيى بن أبي
حاشد في يوم