الصفحه ١٠٩ : ان
الهزيمة وقعت عليه آخر الخميس فقتل من أصحابه نحو مائة رجل من جميع العرب وانهزم
إلى صعدة. وقد كان
الصفحه ٢٨ : يبعث إلى
يزيد كل سنة سبعين ما بين وصيفة (٣) ووصيف. وكان متجبرّا عاتيا. وكان قد وفد عليه رجل من
الحجاز
الصفحه ٩٢ : على صنعاء يوم الخميس لثمان خلت من رجب سنة ست
وستين وثلثمائة وأقام بها إلى نصف رمضان من هذه السّنة ووجه
الصفحه ٥٣ :
هشام بن يوسف
الابناوي (١) عن القضاء واستقضى إسحق (٢) ، وأخذ ما قدر عليه من عمال حماد فجعل يستأذيهم
الصفحه ٩٤ : عليه وهجم عليه
قيس من بيت بوس بمن معه من همدان ومن معه من أهل مأرب. وقد كان قيس وجه إلى مأرب
فوصل إليه
الصفحه ١٧٣ : كم لله تعالى في خلقه من أمر يحدثه في هذه الساعة في أرضه [١٠٦
ـ ب] جاريا على عباده إلى أن تقع هذه
الصفحه ١٣٦ :
محمد بن أبي الخير بن مروان. فوصل جعفر نصف النهار هذا يوم الاثنين إلى غمدان وأمر
أن يقبض على الحيد بن
الصفحه ١٦٥ : بعض ما احتاج إليه ووقع في يد من لا يرتجي رجعته من يده
فسعيت إلى هذا المسجد من فوري ذلك حتى أتيته
الصفحه ١٠٠ : معه من خولان [٤٧ ـ ب] وتخلف الأبناء مع الإمام وأقام الإمام بصنعاء ، ثم فسد
ما بينه وبين أسعد بن أبي
الصفحه ١٨٣ : : أطرفنا ما سمعت من معمر فحدثه الصّائم بهذا الحديث يجامع
ناسيا وهو صائم ، قال : ليس عليه شيء ، قال فتلّون
الصفحه ١٣١ :
إلى ابن مروان
النهار الثاني [٥٩ ـ ب] فاقتتلوا فقتل رجل من أصحاب عبد الأكبر بن وهيب. وأصيب
جماعة
الصفحه ١٣٤ : وجماعة من همدان بكتاب من الحسين بن القاسم إلى أهل صنعاء : انا قد أمرنا
أخانا أحمد بن الهواش يقبض ما هو
الصفحه ١٢٦ :
ثم وصل الضّحاك بن
أبي جعفر أحمد بن قيس هذا إلى صنعاء في عشية الأحد السادس من شعبان سنة سبع هذه
الصفحه ٩٧ : انصرف
الإمام خرّب ما كان حول صنعاء وقطع في ضهر أعنابا ثم انصرف إلى ريدة.
ثم ان قيسا كاتب
الحسن بن
الصفحه ١٥٧ : . والأمر يجري من تحت يده
من صنعاء إلى مقرى.
فوثب رجل من همدان
على خادمه فقتلوه في ذي القعدة. واتهموا ذلك