الصفحه ١٩٨ :
التي تجري غلتها
على وجوه من وجوه التي منها ما يحتاج إليه المسجد المعروف بيعلا السمان بناحية
النخلة
الصفحه ٥٨ : ماهان خرج في عشرة آلاف
، فلما صاروا إلى رحابة خرج عيسى بن يزيد الجلودي فيمن كان معه من الفرسان فحارب
ابن
الصفحه ٨٠ : إلي أن يأكل من ذا ما يمسك نفسه قال أبو محمد : كانت الشدة في زمان عبد
الله بن عبيد الله الوالي على
الصفحه ٦ : بملمح سوى سرده للأحداث التي عاصرها وأغلب الظن
انه ركز على الفترة التي أدركها فأوفاها نصيبها من الشرح
الصفحه ٩٦ : الإحسان فردوا لهم ما كان أخذ لهم من خيل وسلاح ، وذهب ما كان
لهم من ثوب أو عمامة أو شيء خفيف فانصرفوا إلى
الصفحه ١٤٥ : دور الشّيعة فكتبوا
أهل صنعاء إلى المهدي فخاف على صنعاء أن يسبق عليها فخرج من الهان فبات يسري طريق
الصفحه ١٣٧ : مروان عند من اتهم من أهل صنعاء ، ورحل أبي
النتيس (٢) خال محمد بن الحسن بن مروان وأخوته ، وهجم على امرأة
الصفحه ١١١ :
وأرسل قوم من أهل
صنعاء للإمام بمال وسار إليه أبو الصّباح بن خلف. وقوم من أهل صنعاء إلى ريدة في
الصفحه ٧ :
الوارد في صدر
كتاب السلوك للجندي ، وقد استفاد منه المؤرخ عماد الدين إدريس بن علي الحمزي
المتوفى
الصفحه ١٣٩ : من ساعته بهدم دور جماعة من شيعة الإمام المهدي ونهب ما كان فيها ونهب الحيد
دورا كثيرا يطلب التقاضي
الصفحه ١٨ : عليه وآله وسلّم جبريل عليه السلام ، فلما سري عنه قال : ما فعل فروة المرادي
قالوا : همس (٢) ، فبعث رسول
الصفحه ٥٤ : امرأة من خولان فأمره أن يطلّقها فقال : بلى والله ما حملني على تزويجها رغبة
في حسنها ولكني كنت إمرء قليل
الصفحه ١٠ : عن ولاة الرسول صلّى الله عليه وسلّم حتى أول خلافة أبي
بكر ونقص آخر من سنة ٣٤٤ إلى سنة ٣٤٩ ، وما عدى
الصفحه ٩٨ : ذلك وخرج قوم من خولان فقاتلوا أهل صنعاء في
السوق ثم انهزموا إلى دار الصيني ، وأغار أهل صنعاء على
الصفحه ٩٥ : الآخرة
من سنة ٣٦٨. فهدم ما قد كان بنى قيس من الدّرب وأقام أياما وخرج إلى الأبناء (٢) إلى المشرق وعاملهم