الصفحه ٣٨ : (٦) فلحقوا بين كتبه وجرش فقتل.
ثم دخل صنعاء فتجهّز
منها وخرج إلى حضرموت فقاتلهم وذلك في سنة إحدى وثلاثين
الصفحه ٤١ : المدان.
وما جاء في كتابنا هو الصواب لتقدمه على من سبقه.
(٦) السلوك ١ : ٢١٢.
(٧) كذا في نسب معن
وفي
الصفحه ١٩٩ : المسجد وعلى
الدار التي في الزقاق المعروف بزقاق الصلول من صنعاء وهي دار موقوفة على مساكين
صنعاء من
الصفحه ١٢٠ : المظفر بن زياد (٥) في عمل تراسما (٦) عليه لم يعلم ما هو. فوجّه ابن زياد الحسن بن يحيى بن
الهادي إلى
الصفحه ١٧٦ : هذين المسجدين
ومرمتهما وتجديد ما يحتاج إلى التجديد منهما والقيام في كل شهر من شهور رمضان
بصلاحهما على
الصفحه ٨٦ : كثير وذلك في شوال سنة ثلاث [٦٣
ـ أ].
... (٤) على أفضل ما يكون من الإحسان والبر. فعقد (٥) لهم يوسف بن
الصفحه ١٢٣ : يعامله فوصل ريدة يوم الأحد لثمان من شوال سنة ست وتسعين وثلاثمائة. ولم
يسدّ له مع همدان عمل على ما كان
الصفحه ١٥٨ : الأمر على ما كان للحسين عليه.
وجرت الخلفة بين
رشد وابن قاسم فأمر رشد بقتل ابن قاسم. وغضب الأمير علي
الصفحه ٥٥ : السلوك ١ : ٢١٥ وفيه الإشارة إلى مؤلف كتابنا هذا وهو من الدلائل
القوية على نسبته إليه.
(٢) السلمانيّون
الصفحه ١٢٤ : على الجدر وفي الأرض ، يختفض في الأرض ، ويرتفع ، وكان طلوعة في برج
الميزان ليلة النصف من رجب سنة ست
الصفحه ١٨٩ : للمعلم كساء على قدر إمكانه حتى حصل له بعدد أولئك الصبيان أكسية من كل فن
فغدوا جميع الصّبيان كلهم إلى
الصفحه ٧٢ :
ـ ب] على الوزارة والكتابة والصلاة.
وحجّ محمد بن يعفر
إلى مكة سنة اثنتين وستين وأقر ابنه إبراهيم على ما
الصفحه ٦٠ : إلى
الجند يوم الخميس لست بقين من جمادى الآخرة سنة سبع ومائتين ، فأقام بها يجبي
مخاليف الجند ، ثم رجع
الصفحه ٥٧ : إليه جماعة كثيرة ، فسار إلى صنعاء فخرج إليه
عبد الله بن محمد بن ماهان فيمن كان معه من الجند ، ومن
الصفحه ٩ : بن
جرير الصنعاني غير ان المخطوطة خالية من الإشارة إلى مؤلفها على قدر ما استطيع
التثبت من الوقت القصير