الصفحه ١٧٨ : وقد ادخل من هذه البيعة جانب إلى دار ابن المقفع في
ذلك. وقد ذكر ان عيسى بن مريم عليه السلام دخل صنعا
الصفحه ٧٤ : على أبي يعفر وكاتب عليه الدّعام وفسدت على أبي يعفر
العساكر ، وكان لما افضت الأمور [٢٠ ـ ب] إلى أبي
الصفحه ١٣٥ :
فقبض من الناس
شيئا يسيرا.
ثم ان ابن فليح
وجماعة من همدان رجموا على ابن هواش باللّيل فعرف بذلك
الصفحه ١٣٠ : ينتظم له معهم حال أعاد على ذعفان فرسه فلم يقبله. وراح ذعفان إلى
صنعاء ومن كان معه. وعاد أبو جعفر من ريدة
الصفحه ١٠٣ : وسبعين وثلثمائة والإمام يومئذ في شؤابة (٢) من بلد بكيل صار إليها لما خاف ، فأقام هنالك شهرا ثم صار
إلى
الصفحه ١٥٠ : كل إلى مكانه وأقام كل منهم على الفتنة.
واستقاد الحسين بن سلامة إلى ذعفان في دهيم لخمس باقية من
الصفحه ١١٤ :
العضد (١) لهم على الزيدي والعون والمسير معهم إلى صنعاء حتى يخاطب
لهم الزيدي. ودفعوا إليه دراهما
الصفحه ١٥٦ : . والّذي عامل على قتله أبو غسان بن مروان.
فاجتمع ناس من
الشيعة إلى مسجد الجامع ونصبوا لهم إماما يصلّي بهم
الصفحه ١١٦ : إلى منكث
فهدمها وخرب دار السخطي.
وكان قوم من عسكر
الزيدي من همدان ، والأبناء قد وصلوا منكثا قبل وصول
الصفحه ١٣٢ :
فسار حتى أخذه من
أيديهم فخافوا أهل صنعاء وتعبوا فوجّه كل من كان له صاحب وخفير من همدان إلى صاحبه
الصفحه ١٦٤ : عليه وعلى آله
وسلّم لما بعثه رسول الله صلّى الله عليه إلى اليمن لبناء المسجد بصنعاء فبناه
وخرج إلى
الصفحه ١٤٣ : بهدم المسجد فهدم بعضه ثم طلب إليه فخلّاه ودخل على فرسه ومعه أخوه جعفر
وجماعة من بني الهواش فهبطوا عن
الصفحه ١٩٣ : الدار للوعل البطاط ثم انتقلت إلى ورثة بني بادر ، وبطلت هذه
الحانوت المتصدق بها على هذه السقاية إذا أدخلت
الصفحه ١١٣ :
مسور (١) وما خف من رحله.
ورحل بنى عمه.
وخرج أبو الصباح
إلى حزيز ومعه قوم من همدان. ومن أهل صنعا
الصفحه ١٤٧ :
وهب جميع أملاكهم
وقوّم وهب لأنفسهم منهم سعيد بن المدلهم ممن كان ينسب إلى همدان ، وهبه لرجل من