الصفحه ١٣٤ : ء فأقاموا بحمدة إلى يوم رابع من شعبان من هذه السنة. ووصل
الحسين بن القاسم إلى حمدة. وأقام الضّحاك إلى يوم
الصفحه ١٤١ : الإمام. وان محمد بن الزّيدي نهض في
كافة مذحج في ربيع من هذه السنة فوصل الهان فاقتتل هو وابن أبي الفتوح
الصفحه ١٤٢ : آل الضحاك وصوف راتهم وذلك يوم السبت لستّ داخلة من جمادى
الأولى سنة ثلاث وأربعمائة هذه.
ومحمد بن
الصفحه ١٤٥ : رجب سنة ثلاث وأربعمائة.
ولما سار الإمام
المهدي إلى الهان اجتمع أهل البون وتحالفوا على الخلاف ونهب
الصفحه ١٥٣ : الأمراء (٣) حينئذ بأجمل مكاتبة وذلك في شعبان من سنة ثماني عشرة هذه.
وسأله النهوض من مأرب.
وكتب إلى سبأ
الصفحه ١٦٩ :
السيرافي المعروف
بالصوفي.
سكنة مقدار سبعين
سنة أو نحوها وقرأت في محرابه بسم الله بركة من الله
الصفحه ١٨٢ : وذلك في سنة ثلاث
وخمسين ومائة ، وكان أبو عروة معمر بن راشد هذا من نقلة الأخبار والآثار ، وكان
فقيها
الصفحه ١٨٤ : مائة سنة : ان لهذا المسجد صدقة في الحقل تعرف هذه
الصدقة بالرّياحين ، وكان تجديد عمارة هذا المسجد في سنة
الصفحه ١٩٧ : صحة منه وجواز أمر وذلك في يوم الأحد الثامن عشر من شهر .. (١) الآخر من سنة تسع وتسعين ومائتي سنة
الصفحه ٢٠١ : بصنعاء.
وذلك في شهر ربيع
الأول سنة سبع عشرة وثلثمائة.
وعلى ان القاضي
يحيى بن عبد الله بن كليب أشهدهم
الصفحه ٣ : الحسين لعلي بن
محمد بن عبيد الله العلوي المتوفى نحو سنة ٣١٠ ه ليس فيه من التّاريخ إلّا ما كان
يتعلّق
الصفحه ٤ :
مبتدئا فيه بزمن
الرسول صلّى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين ثم يسلسل الحوادث حتى زمنه نحو سنة
٤٢٠
الصفحه ٥ : العلماء والملوك للمؤرخ اليمني بهاء الدين محمد بن يوسف
الجندي المتوفى سنة ٧٣٠ وفيه إشارة إلى اسمه ونسبته
الصفحه ٩ : في كتاب إسحق معلومات تاريخية مرتبة على السنين وعلى كل فأنا
أميل إلى الاعتقاد بأن نسبة المخطوطة إلى
الصفحه ٢١ : واليمامة
وفتوح الشام واليرموك والقادسية وولي لعمر العراق وكان معروفا بدهائه وبعد نظره
وقد اعتزل الفتنة سنة