الصفحه ١٥١ :
شعبان من سنة إحدى
عشر وأربعمائة.
وصنعاء معطلة من
السلطنة. ومن كان من شيعة الحسين ابن القاسم يرجف
الصفحه ٦ : والبحث وهي في الغالب تقع
ما بين سنتي ٣٧٥ وسنة ٤٢٦ ، ونجد في تاريخه أيضا إفادة أخرى تعلمنا أنه عاش إلى
سنة
الصفحه ٧ : سنة ٧١٤ ه ولخص كتابه في أوّل مؤلفه المعروف بكنز الأخبار ثم نقل عنه ما
أورده صاحب بهجة الزّمن انظر
الصفحه ١٠ : عن ولاة الرسول صلّى الله عليه وسلّم حتى أول خلافة أبي
بكر ونقص آخر من سنة ٣٤٤ إلى سنة ٣٤٩ ، وما عدى
الصفحه ٢٣ : سنة ٣٥ ه وهو والد الشاعر عمر بن أبي ربيعة انظر طبقات
خليفة بن خياط ١ : ٤٦ وطبقات ابن سمرة : ٣٦ وأسد
الصفحه ٥٦ : الحسين بن علي بن أبي طالب (٧) صلى الله عليه يوم السّبت لثلاث بقين من صفر سنة مائتين
واليا ، بعثه الحسين
الصفحه ٦١ : الآخرة
سنة تسع ومائتين ، فوجّه نوح وعباد بن الغمر عمّالهما وأقاما حتى قدم إسحق بن
العباس ، وكان دخوله
الصفحه ٦٢ :
لعشر بقين من شهر
رمضان من سنة اثنتي عشرة ومائتين فيمن اجتمع إليهما من مواليهما من الجند ومن أهل
الصفحه ٧٩ : من
صنعا لأيام خلون من جمادى الآخرة سنة ٢٨٩ وأقام بصعدة وخرج إلى نجران وعند شخوصه
من صنعاء دخل إبراهيم
الصفحه ٩٤ :
إلى صنعاء فدخلها
أول دخلة يوم الجمعة من جمادى الآخرة من هذه السنة. وخطب لنفسه. طلع المنبر ، وكان
الصفحه ١٠٨ : على الشرطة فدخل صنعاء يوم الجمعة لثمان خلت من جمادى الآخرة سنة تسع
وثمانين وثلاثمائة.
والإمام القاسم
الصفحه ١١٢ : الوضاح أحد ، فلم يخرج وسار أسعد إلى
الهان وذلك يوم الموقف يوم تسع من ذي الحجة من هذه السنة فالتقى
الصفحه ١٢٧ :
رمضان سنة
ثلاثمائة وسبعة وتسعين فأقام الأمر له مستمرّا إلى نصف شوال.
ثم اضطربت عليه
الأمور وجبت
الصفحه ١٢٩ : .
فلما كان يوم
التّاسع وعشرين من شهر شوال سنة ٣٩٩ اجتمعت بنو الحارث كلها حتّى وصلت شعوب فأخذت
غنما وبقرا
الصفحه ١٣١ : دروعا وتهادنوا شهرا. وذلك في رجب من سنة أربعمائة.
ولما كان يوم
الأربعاء لثمان أيام من رجب. وصل أبو