الصفحه ١٠١ : ء آخر يوم الثلاثاء لأربع عشر ليلة من شعبان سنة
٣٧١. ثم لم يسد له معهم مقام كما أحب فخرج راجعا إلى بلد
الصفحه ١١١ :
ثمان بقين من شوال من هذه السنة وسار الإمام بمن أطاعه إلى نجران من عيان. وذلك
يوم الخميس لاثنتى عشر ليلة
الصفحه ١٢٤ : على الجدر وفي الأرض ، يختفض في الأرض ، ويرتفع ، وكان طلوعة في برج
الميزان ليلة النصف من رجب سنة ست
الصفحه ١٤٩ : والحقلين مراكزا لهم. وعساكر القائد بالهان.
ولما كان يوم السبت
لاثنتي عشر ليلة من شعبان من هذه السنة أحدر
الصفحه ٢٠ : سنة ٧ قيل انه ولي بعض اليمن وبعثه
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم سنة ٩ عاملا على البحرين وأقام فيه إلى
الصفحه ٢٦ : سنين ، ثم لحق عتبة بمعاوية واستخلف على صنعاء
ومخاليفها فيروز الدّيلمي (٧) فمكث على اليمن ثماني سنين
الصفحه ٢٧ : (٤) ودومان.
ثم توفى فيروز
فبعث معاوية النعمان بن بشير الأنصاري (٥) على اليمن فمكث بها سنة ثم عزله.
وبعث
الصفحه ٤٨ :
ثم قدم أيوب بن
جعفر في آخر المحرم. وخرج من اليمن لخمس بقين من ذي الحجة سنة ست وسبعين ومائة.
ثم
الصفحه ٥٣ : ء تولية المعونة (٥) ، وإلى إسحق بن الأحمر الهمداني تولية الصلاة في جمادى
الآخرة سنة خمس وتسعين ومائة
الصفحه ٧٢ :
ـ ب] على الوزارة والكتابة والصلاة.
وحجّ محمد بن يعفر
إلى مكة سنة اثنتين وستين وأقر ابنه إبراهيم على ما
الصفحه ٨٨ :
يوم الجمعة لسبع خلون من ربيع الأول سنة ثلاث هذه.
وتوفي أبو العشيرة
بن الروية وأبو عيسى التّرخمي
الصفحه ٩٦ :
(٢) في الخشب خرج عليهم قوم من همدان من أصحاب الإمام وذلك يوم الاثنين آخر يوم
من رجب سنة ٣٦٨. فكان بينهم
الصفحه ١١٤ : فمضى معهم ووصلوا صنعاء يوم الجمعة لأربع عشر ليلة
من شوال من هذه السنة ونزل في دار ابن أبي الجدد. ووصل
الصفحه ١٢٠ : وذلك في يوم
الأحد لخمس بقين من جمادى الاخرة سنة ٣٩٣ ، وساروا به إلى نعظ إلى أسعد فقيّده
وحبسه ورفعه إلى
الصفحه ١٣٢ :
شوال من هذه السنة. وتخلّف الضحاك في «الملحةّ» وتهادنوا شهرا على أن لا يثبت في
صنعاء سلطان.
ثم انه سار