الصفحه ١١٩ :
الخميس لثلاث عشرة مضت من ربيع الآخرة من هذه السنة فهدموا دورا في القطيع (٢) من دور حملة السلاح ممّن كان
الصفحه ١٢٦ :
ثم وصل الضّحاك بن
أبي جعفر أحمد بن قيس هذا إلى صنعاء في عشية الأحد السادس من شعبان سنة سبع هذه
الصفحه ١٢٨ : الآخر سنة ثماني وتسعين وثلثمائة. اجتمع بنو «موازر» أصحاب
الحصن ومعهم من بني الحارث نفر وطلعوا الحصن على
الصفحه ١٣٠ : .
ولما كان آخر
جمادى الآخرة سنة أربعمائة. وصل أبو جعفر أحمد بن قيس إلى ريدة فسار إليه ذعفان
وأهل بيته
الصفحه ١٣٣ : ء مائة ألف درهم مسارعة منهم.
فلما كان يوم
الأحد من ذي الحجة آخر شهور سنة أربعمائة. راح محمد بن الحسن بن
الصفحه ١٣٦ : الليل. ليلة الأربعاء لست من
صفر هذا سنة ثلاث وأربعمائة. وصل المهدي الحسين بن القاسم بن علي ونزل مع أخيه
الصفحه ١٣٩ : اليوم استخرجه محمد بن خالد البرمكي لما وليها للرشيد سنة
١٨٣ وقد شح هذا الغيل ونضب خلال السنوات الأخيرة
الصفحه ١٤٠ : الزيدي
في مقبرة حمزة الشريف ، وذلك يوم الخميس لتسع بقين من صفر سنة ثلاث وأربعمائة.
وقد كان المنصور
بن
الصفحه ١٤٣ :
جمادى (١) من سنة ثلاث وأربعمائة هذه نزل في دار ابن مروان عند أحمد
بن الهواش. ولم ينزل عنذ جعفر
الصفحه ١٤٤ :
فلما كان يوم
السّبت صلاة الصبح يوم التاسع من جمادى الآخرة من هذه السنة سار طريق مخلاف خولان
وأخذ
الصفحه ١٤٧ : وأمر أهل السنة أن يرجعوا مسجد الجامع وطرد الرّوافض. وأمر القاضي
عبد المهيمن بالخطبة. وقطع اسم الإمام
الصفحه ١٤٨ : .
وخرج صبي من بني
حماد من أول يوم في جمادى الأخرة من هذه السنة. فضرب رجلا من الجزّارين من بني
أرحب
الصفحه ١٥٠ : شوال وراح إلى
ضهر.
وفي ذي القعدة من
هذه السّنة. وصل ذعفان بالمنصور بن أسعد وسأله الكتاب إلى تهامة
الصفحه ١٦٠ : .
وحدثني إسحق بن
أحمد هذا قال حدثه شريم بن عبد الله المسود ، وهو ممن سمع من ابن عبد الوارث (٥) في سنة عشرين
الصفحه ١٦٤ : مسجد الجامع.
__________________
(١) هو قاضي صنعاء
أصلح مسجد فروة سنة ٤٠٧ وغيره من المساجد (تاريخ