الصفحه ٢٤ : أبي سفيان توفي سنة ٨٦ (انظر الإصابة ١ :
١٥٢ والاعلام ٢ : ٥١).
(٣) النبيط : هم
الأنباط. جيل من الناس
الصفحه ٢٥ : المصرع لدخولهم في طاعة عبيد الله بن
العباس ، فمكث بسر سنة في اليمن يعبث فيها ويقتل ويدوّخها ثم عزله
الصفحه ٢٨ : يبعث إلى
يزيد كل سنة سبعين ما بين وصيفة (٣) ووصيف. وكان متجبرّا عاتيا. وكان قد وفد عليه رجل من
الحجاز
الصفحه ٣٠ : له
تصانيف منها المصنف في الحديث مطبوع وقد رحل إليه ثقات المسلمين توفي سنة ٢١١ انظر
طبقات فقهاء اليمن
الصفحه ٣٣ :
لعبد الملك بن مروان اليمن وبقي واليا حتى وفاته سنة ١٠٠ أو ما قبلها بقليل (انظر
طبقات فقهاء اليمن لابن
الصفحه ٥٤ :
بن عباد الشهابي (١) يستخلفهما على اليمن ، ثم قدم يزيد لأربعة عشر ليلة مضت من
ذي الحجة سنة ست وتسعين
الصفحه ٥٧ : تولى القضاء بذمار وقتل سنة ٢٠٠ انظر : اللباب في الأنساب ١ :
٥٣١ وتاريخ البخاري ٦ : ٤٣٢ والخلاصة ٢٤٤
الصفحه ٧٣ :
طريق مأرب ، ثم ظفر بالفضل فقطع خضراه (٦) وهدم غبراه. ثم استأمن فأمنه. فقدم عليه شبام. وذلك في
شعبان سنة
الصفحه ٧٧ :
ليلة الجمعة لاحدى
وعشرين ليلة خلت من المحرم سنة ثماني وثمانين ومائتين [٢٢ ـ أ] وذلك في خلافة أبي
الصفحه ٧٨ : فدخلوا
شبام على الهادي في جمادى الآخرة سنة ثماني وثمانين ومائتين. وقتلوا صاحبه محمد بن
أبي عباد. وخرج علي
الصفحه ٨١ : ومال الجيش إليهما فأقاما بصنعاء. وكان ذلك جميعا في سنة إحدى وتسعين
ومائتين
الصفحه ٩٨ : يوما خلت من رجب سنة تسع وستين وثلاثمائة.
وكان درب صنعاء
يومئذ قد نجح (٢) وأرسل أسعد إلى بني الحارث
الصفحه ١٠٠ : ربع جبا صنعاء ومخاليفها.
فلما كان يوم
الخميس لعشر بقيت من رجب سنة إحدى وسبعين
الصفحه ١٠٤ : الإمام وأصحابه فانهزم الإمام
ومن معه من همدان. ولم يقع بينهم قتل سوى أخذ سلاح ودواب وذلك في رجب سنة
الصفحه ١١٣ : .
فلما كان يوم
الثلاثاء لثلاث بقين من جمادى الأول سنة ٣٩١ سار الزيدي بما كان معه من عنس وغيرهم
يريد