الصفحه ٣٥ : أختي فقال لها : أرنيها.
قالت : أخشى أن تتركني وتتزوجها فقال :
إن تزوجتها فهي طالق. فلما رآها أعجبته
الصفحه ٧ : ء لابن جرير ضمن مراجعة ولكنها دعوى لا يؤيدها برهان بدليل انه ترك
سنوات كاملة دون ذكر في حين أطنب في
الصفحه ٣٦ : (٣) فسألهم فأجمعوا : انه لا طلاق قبل نكاح ، وقال سماك بن
الفضل الشهابي : إنما النكاح عقدة تعقد فكيف تحلّ قبل
الصفحه ١٢٨ :
ثم ان أهل صنعاء
ومن كان معهم من همدان تحالفوا على قلعة (١) أهل عضدان وهدم حصنهم ، فبنوا حصنا مشرفا
الصفحه ١٨٤ : موضع ثواب فقمت فحملت عن المرأة فلما وردنا المصلى قيل لي انه
رجل غريب فصلّ عليه قال فصليت عليه ثم حملنا
الصفحه ٥٤ : قد نكحوا (٢) في اليمن وبين نسائهم من الأبناء وغيرهم (٣) ، فكان يؤتى بالرجل منهم فيأمره أن يطلّق زوجته
الصفحه ٢٠٠ : الجزار فشهد عنده أنه كان هذا الحانوت المحدّدة في
هذا الكتاب في يد أحمد بن إسماعيل المعروف بالهندي لا يعرف
الصفحه ٤ : ه وأنت تجده يتوسّع في الأخبار المعاصرة له حتى كأنك تكاد تحس انها مذكرات
شخصية خاصة بالمؤلف. وهذا
الصفحه ١٩٦ : ،
والطريق من ضهر إلى مندي وإلى غيرها والجبل وأرض بن حجران وجربة بن الجساس وخلطائه
وأرض بنت يعفر.
انه جعل
الصفحه ١٩ :
: لماذا استأمنت فأين اسمك فيهم ان كنت فيهم خليت سبيلك فقال الأشعث : بيني وبينك
خليفة رسول رب العالمين صلّى
الصفحه ١٩٨ : ابنة
أحمد بن علي بن الحسن بن كيسان احتازت هذه الحانوت وحالت دونه بلا حق يجب لها فيه.
وسأل القاضي يحيى
الصفحه ٢٨ : مثل
الفرات غزير
وانّي لأرجو من
بحير وليدة
وذاك من الحرّ
الكريم كثير
الصفحه ١٧٦ : مطر وهاتان النّاحيتان جميعا
من صنعاء حدود هذا المسجد الذي سمي ، أنه في أسفل سوق اللساسين الدّرب
الصفحه ٥٩ : إبراهيم خلقا عظيما وانهزم إبراهيم فلم يردّ وجهه شىء
دون مكة وانصرف الجلودي إلى البصرة».
(٢) نقل هذا النص
الصفحه ٩ :
مخطوطة الكتاب
كنا نظن انه توجد
مخطوطة من كتاب تاريخ صنعاء لابن جرير الصنعاني بمكتبة حيدر أباد