الصفحه ١٠٤ : ـ أ] من يقوم به
ويمرضه وقلّده من أهل صنعاء من وثقة عليه ، وذلك أنه الذي كان استدعاه مكايدة لأبي
جعفر ورشحه
الصفحه ١١٣ : وهمّ أبو
الصباح أن يسير في لقاء (٢) [٣١ ـ أ].
.... هلال (٣) فلما كان آخر النهار دخل عليهم الحصن وملكه
الصفحه ١١٥ : والإمام بصنعاء مقيم.
ووصل أسعد بن أبي
الفتوح إلى جعفر بن الإمام إلى بيت بوس وصحّ لأسعد ولجعفر أنه قد عمل
الصفحه ١١٩ :
القطيع ، وأمرت همدان أبا عبد الله البوسي أن يقطع خطبة الإمام يوسف بن يحيى ففعل
ذلك ، ولم يصلّ النّاس
الصفحه ١٢٠ : أن يدفع دراهما ، وعلى أنه يخرج عبد الله
بن أبي الفتوح إذا خرج ، فقبل منه أسعد ففتح (٤) عبد الله وفتح
الصفحه ١٣١ : زنيخ للقتال ، فدخلت بينهم همدان. وذلك بعد ان وصلت
الأبناء مادة لذعفان ودفع إلى زنيخ رهونا بعقر (١) فرسه
الصفحه ١٣٢ : البوسي فلم يطلبه فسأل أن
يوجّه معه ابنه الضّحّاك إلى صنعاء ففعل ذلك. فلما صار في الملحة (٢) أرسل من يخاطب
الصفحه ١٣٥ :
فقبض من الناس
شيئا يسيرا.
ثم ان ابن فليح
وجماعة من همدان رجموا على ابن هواش باللّيل فعرف بذلك
الصفحه ١٣٨ :
الأرض فيه رحل
كثير ومتاع قليل لبني مروان. وأمر الإمام سفيان أن يسير إلى ريعان (١). فسار وهدم حصن
الصفحه ١٤٤ : جهران ، فلم يلقه أحد وذلك ان محمد بن الزيدي قد صار مع
محمد بن مروان في الهان [٣٧ ـ أ] بكثرة من عنس
الصفحه ١٤٧ :
الشيعة ، وصاح صائحه : أن من أقبل حبس وقيد. وأخذ ثلث ماله. ومن أدبر عنه لحقه
بالسيف.
فلما كان ليلة
الصفحه ١٥٢ : (٣) في جمادى الأولى سنة ثماني عشر وأربعمائة لم يتسمّى لأحد
ولم يظهر له اسما ويذكر انه لا يتسمّى إلا عند
الصفحه ١٦٤ : المصلّى ليبنيه فكان يتعبّد في موضع هذا المسجد الآن فجعل فيه كنانا يقله
وكان يصلي فيه ثم ابتناه رجل من بني
الصفحه ١٦٥ : واحد من الأخيار.
قال أحمد بن عبد
الله (٢) : قرأنا في كتاب قديم من كتب صنعاء ان فروة لما أمرهم ببنا
الصفحه ١٦٦ : الجماعة
بصنعاء لأن فروة بناة وأسّسه وقعد فيه قال كثير من الناس : ان النور لا يكاد يبرح (١) ، يرى في هذا