الصفحه ١٩٧ :
وحرم صدقته هذه
بما حرم الله به دماء المسلمين وأموالهم والكعبة البيت الحرام ان يغير عما سبلها
من
الصفحه ٣ : مخطوطة منه سوى تلك النتف اليسيرة التي أوردها المؤرخ
الجندي في كتابه السلوك.
ولا نغالي إذا
قلنا انه أول
الصفحه ٨ : حتى زمنه الثالث وهو الأخير
هذا الذي نشره الدكتور حسين العمري والله أعلم.
على ان ما ذكرناه
مجرّد فرض
الصفحه ٢٤ : أرطأة أحد بني [٢ ـ ب] عامر بن لؤي في ألف فارس ، وأمره
أن يطلب بدم عثمان فلمّا قارب اليمن خطب النّاس عبيد
الصفحه ٢٥ :
الأعلاق النفيسة : ١١ «الجزارين مكان في صنعاء ذكر أهلها انه ذبح في هذا المكان في
الزمن الأول ستة عشر نبيا
الصفحه ٢٧ : ريشان الحميري فسأله عن أمره فكتمه صالح وسأله عن سعيد
فقال بحير : أظن أن أمير المؤمنين قد استعمله على
الصفحه ٣٧ : قبل أن يعمل السّد ثم عمل يومئذ فصار سدّا يردّ السيل ، وكان الخراب يومئذ في
سوق صنعاء الأيمن.
ثم إن
الصفحه ٤٠ :
أربعة أشهر ، وبعث أخا له على عدن ، وخرج من رأى محمد بن يزيد الحارثي ان يحرق
المجذمين الذين في السّرار
الصفحه ٤٤ : بن زيد (٣) بن عريب بن الأشهل بن مثوّب بن الحارث بن مالك بن عبدان بن
يريم ذي رعين ويقال : أن عبدان أحد
الصفحه ٤٨ : وكان ... فعرض هارون أمير المؤمنين
الرشيد ولاية المدينة فكرهها وأبى أن يليها وألزمه ذلك أمير المؤمنين
الصفحه ٦٢ : المصانع ومخلاف «العضد» والمخاليف التي
كانت في يد الهيصم بن عبد الحميد البحري (٣) ، وسأله أن ينصره فجمع
الصفحه ٨١ : معه
ومكث أياما بصنعاء وأسعد وعثمان يغدوان إليه في كل يوم ويصبحانه. ثم سألهما أن
يسلّما الأمر إليه
الصفحه ٩٤ : قد عاد وخلا أحمد بن الروية في صنعاء فصار الإمام إلى الرّحبة فأمر
قيس ابن الروية أن يخرج في بني الحارث
الصفحه ٩٥ :
وابن الروية وخلف
الرّحل خلفه. فانهزم بنو الحارث ومن كان معهم فلم يزل القتل فيهم إلى أن دخل الليل
الصفحه ١٠٣ :
أحمد النّقوى.
وخطب سليمان لابن قحطان.
ثم ان أسعد بن أبي
الفتوح سار إلى صنعاء لحرب أبي جعفر حتى