الصفحه ٤١ : عبد
المدان الحارثي (٥) على اليمن فأقام بها وقتا ثم خرج ويقال انه أقام أربع سنين
ونصفا واستخلف ابنه
الصفحه ٥٠ : انه ما أنفق فيه من مال السلطان
شيئا وانه ما أنفق إلّا شيئا حلالا ورثه.
قال ابن عبد الوارث : وبلغني
الصفحه ٩٨ : معه في الدار من الأبناء وخولان محصورين يوما وليلة وليس في الدار بئر فلما
علم أسعد أنه على تلف وأصحابه
الصفحه ١٠١ : وذلك انه خاف من أسعد بن أبي الفتوح أن يعمل عليه مع الأبناء فخرج ليلة
السبت لثلاث بقين من شهر رمضان سنة
الصفحه ١٣٤ : (١) أن يضربوا فخرج أصحاب الحسين فخرقوا الجباجب (٢) وضربوا أصحابها ووثب أصحاب الضّحاك ومن كان معه من همدان
الصفحه ١٣٧ : وهو يوم الخميس ركب جعفر وهدم دار الحيد محمد بن مروان ، فلما كان عشية
الجمعة أمر الإمام أن يطلب رحل بني
الصفحه ١٤١ :
البوسي أن لا يخطب
ولا يذكر له اسما. وراح الإمام إلى حمدة يوم ثالث وخلف أخاه جعفرا واليا على صنعا
الصفحه ١٤٢ : ـ أ] الفتوح وأدخله حصنا كان فيه وال فخلع عليه
محمد بن الحسن بن مروان ، وشاع الأمر أن ذلك بأمر المنصور بن أسعد
الصفحه ١٤٦ :
وسار بهم إلى حمدة
إلى الإمام.
ثم إن الإمام أصرخ
في جميع القبائل فاجتمعت إليه همدان كلها بريدة
الصفحه ١٦١ : ء. أن منازل صنعاء عدّت في أيام حماد
البربري فكانت مائة ألف دار وعشرين ألف ونيف. وان مساكن القطيع عدّوا
الصفحه ١٧٠ :
على هذه الحالة فيقول له : أنا على سفر وأريد أن أتزوّد لسفري إن شاء الله تعالى
اليوم.
نعم الأمير
الصفحه ١٧٤ :
عنبة الكشوري رحمه
الله فيها وهي مشربة (١) بالرخام وشبابيك الحديد بالأبواب السرية. وكنت أعلم ان
الصفحه ١٨٥ : بن الحسن بن إبراهيم بن محمد المحلي سقاية
يقال أن هذا المسجد كان قبل ذلك مناخ أناخ فيه معاذ بن جبل
الصفحه ١٨٩ : مردعي تحت مسجد الصّومعة من ناحية السرار ، وهو مسجد قديم جدّده بن مطر ،
وحدثني بعض المشائخ بصنعاء : ان
الصفحه ١٩٠ : كان يعرف بدرب حيان هذا المذكور يعرف في هذا الوقت بدرب (٢) بني القسيس بن حيان القائل (٣) :
إن