الصفحه ٥٣ : إسحق بن
سعيد القاضي (٦) ، وكانت الفتنة بين أمير المؤمنين محمد بن هارون ، وبين
طاهر بن الحسين ومن وجه
الصفحه ٥٦ : الحسين بن علي بن أبي طالب (٧) صلى الله عليه يوم السّبت لثلاث بقين من صفر سنة مائتين
واليا ، بعثه الحسين
الصفحه ٧٦ :
ثم قام بعده عبد
القاهر (١) بن أحمد بن أبي يعفر بن عبد الرّحمن أياما.
ثم قدم علي بن
الحسين
الصفحه ٩٣ : (٣).
ووصل أسعد بن
الحسين بن أبي الفتوح إلى قيس في أول يوم من ذي الحجة من هذه السنة فخرج هو وقيس
إلى علب فهرب
الصفحه ١٠٨ : ء وأهل البون وإلى غيرهم
فوصلوا إليه إلى ريدة البون فبايعوه وأرسل معهم واليا يقال له القاسم بن الحسين بن
الصفحه ١٣٣ : ألف
درهم فخطب وصلّى بهم وأقام الزّيدي (٣) [٦١ ـ أ].
... الحسين بن
القاسم فأمروا الصائح في الأسواق
الصفحه ١٤٣ : القبر ثم طلب إليه [٣٦
ـ ب] فتركه وأمر أن يكتب في حجر يقصّ فيها كيف سبب قتله ومعصيته الإمام المهدي
الحسين
الصفحه ١٥٠ : كل إلى مكانه وأقام كل منهم على الفتنة.
واستقاد الحسين بن سلامة إلى ذعفان في دهيم لخمس باقية من
الصفحه ١٥١ :
شعبان من سنة إحدى
عشر وأربعمائة.
وصنعاء معطلة من
السلطنة. ومن كان من شيعة الحسين ابن القاسم يرجف
الصفحه ١٥٣ : بالمؤمر (٢) بن أسعد وولاه.
وبلغ ذلك القائد
الحسين بن سلامة. وكان الحسين معاملا للسلطان المنصور بن أسعد
الصفحه ١٥٧ : انه من الحسين بن المنتاب وبعمله. فعمل
أبو غسّان مع أعراب له وخرجوا حتى قتلوا خادما لحسين بن المنتاب
الصفحه ١٦٤ :
عرف ذلك من خبره ، وجدده في هذا الوقت محمد بن الحسين بن يوسف الأصبهاني (١) آجره الله.
ذكر أبو الحسين
الصفحه ١٧٨ :
وأصحابه في هذا
الشارع ، وكان قد بعثه محمد بن محمد بن زيد بن علي بن الحسين العلوي إلى صنعاء
أميرا
الصفحه ١٩٣ : وزير وحانوت ورثة ابني الحسين محمد بن محمد بن هلال المتطبّب انتقلت
إلى بني بكر بن شعبان وشارع هذا السوق
الصفحه ٢٠١ : بمستحق لهذا الاسم :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم.
هذا ما أشهد عليه
القاضي الحسين بن محمد شهود هذا الكتاب