الصفحه ٩٢ : (٥) وبمن تبعه من وادعة لحرب رزام فركز في موضع يقال له
__________________
(١) كأنه الذي عقبه
ورا
الصفحه ٣٧ : قبل أن يعمل السّد ثم عمل يومئذ فصار سدّا يردّ السيل ، وكان الخراب يومئذ في
سوق صنعاء الأيمن.
ثم إن
الصفحه ٩٦ :
إلى ريدة وكان قد
عاد إلى قيس من كان من أهل مأرب من سبأ فدخلوا صنعاء وعاثوا في السوق فعطف عليهم
أهل
الصفحه ٢٠٩ :
إبراهيم بن عبد
الحميد : ٥١
إبراهيم بن عبد
الرحمن بن عوف : ١٥٩
إبراهيم بن عبد
الله بن طلحة : ٤٩
الصفحه ٢٢١ :
يحيى بن شرحبيل
: ٣٧
يحيى بن الضحاك
: ١٣٣
يحيى بن عبد
الله بن كليب : ٨٥ ، ٨٦ ، ١٦١ ، ١٩٠ ، ١٩٧ ، ١٩٨
الصفحه ٢٢٦ : الله
البكري : ١٣٩
دار العمريين :
٨١
دار ابن فياض :
١٢٥
دار ابن قديد :
١٠٧
دار ابن مضاء :
٨١
الصفحه ٢٢٩ :
دار القاضي :
عبد الله يحيى : ١٨٠
دار ابن عنبه :
١٧٨
دار الكشاور :
١٧٣
الصفحه ١٢٨ : (٣).
فلما صار ابن أبي
حاشد في الحصن دخل معه ذعفان بن جعفر. في جماعة من همدان للنّقلة إلى الحصن. وكان
معهم
الصفحه ٥٥ : وحبسه وضربه وغرّمه ، وتوفّي يزيد في الحبس ، وكان دخول محمد بن عمر صنعاء
يوم الاثنين لأحدى عشرة ليلة مضت
الصفحه ١١٦ :
أكثر القتلى. وخرب
درب الأسلاف. ودخل حتى صار في حقل قتاب (١) في قرية يقال لها يريم (٢).
ثم سار
الصفحه ١١٧ : الناس
يأكلون اللّحم بلا خبز ثم أكلوا الثّخ (٢) والقباط (٣). ثم أكلوا الفجل. وتضايقت الأحوال في جميع
الصفحه ١٢٢ : همدان على صنعاء وصيّروا أبا الصباح بن خلف يحكم ويسد في المدينة.
وأقام ابن أبي
حاشد في بيت عذران إلى
الصفحه ١٢٩ :
إليهم وسألهم
إطلاقهم أو الفتنة فلما رأوا الغلبة واجتماع الكل أخرجوه وقبضوا على سائر ما قد
كان في
الصفحه ١٣٧ :
من بيوت (١) ورعي زرعه.
والإمام في دار
ابن خلف لم [٣٣ ـ أ] يصل به أحد.
فلما كان اليوم
الثاني
الصفحه ٦٩ : فعزله يوم السبت لثلاث خلت من رجب سنة خمس
وثلاثين ومائتين.
وكان القاضي في
وقت جعفر بن دينار محمد بن