الصفحه ١١٠ :
قحطان عن الخطبة ويخطب للإمام القاسم (٢) بن علي فامتثل وخطب له يوم الجمعة لست مضين من شهر رمضان
سنة تسعين
الصفحه ١٨ :
قومي. وعددهم كثير
(١) فأقاتل بمن معي من أدبر عنّي فقال : نعم ، فخرج فروة ونزل على النبي صلّى
الله
الصفحه ٢٣ :
وأقرّ عثمان يعلى على اليمن حتى قتل عثمان ، وفرّ يعلى من صنعاء. وابن أبي ربيعة (١) من الجند (٢) وخافا أن
الصفحه ٤٨ : الربيع بن عبد
الله على الصلاة ، وكان العباس بن سعيد على الجباية ، وكان مولى لبني هاشم واستقضى
محمد بن
الصفحه ٥٦ :
نسخته (١) من ضرب من (٢) الرّجال وما هدم من الدور ، وفي داخل الكتاب رقعة قد مثلت
على خط إسحق بن
الصفحه ٦٦ :
ثم بعث على اليمن [الديوشار](١) وهو جعفر بن دينار (٢) مولى أمير المؤمنين فوجّه خليفة له يقال له
الصفحه ٧٥ : قاضيا على اليمن من قبل المعتمد على الله إلى أبي يعفر
فقبّل كتابه وأقام ابن ميسرة على القضاء مدة [٢١
الصفحه ٨٤ :
صنعاء. وعلي بن
فضل والقرامطة حينئذ بصنعاء فخرج منها علي بن فضل لعنه الله فلما بلغه ما فعل مظفر
الصفحه ١١٤ :
العضد (١) لهم على الزيدي والعون والمسير معهم إلى صنعاء حتى يخاطب
لهم الزيدي. ودفعوا إليه دراهما
الصفحه ١٢٨ :
ثم ان أهل صنعاء
ومن كان معهم من همدان تحالفوا على قلعة (١) أهل عضدان وهدم حصنهم ، فبنوا حصنا مشرفا
الصفحه ١٥٨ : ](٢) علي بن المظفر (٣) بن زياد يومئذ ، فولّى غلاما كان للحسين بن سلامة [٦٥ ـ ب]
يقال له رشد (٤) فوّضه في
الصفحه ١٩٦ : الزكاة والعمارة لهذه ولهذه
الثّلاثة الأخماس من هذا الغيل ومصلحته والمستزاد في غلته فما حصل بعد ذلك على
الصفحه ١٩٨ :
التي تجري غلتها
على وجوه من وجوه التي منها ما يحتاج إليه المسجد المعروف بيعلا السمان بناحية
النخلة
الصفحه ٩ : مكتبة بلدية الاسكندرية فقد ذكرها بروكلمان على انها نفس تاريخ صنعاء لابن
جرير ولكن بعد الرجوع إليها من
الصفحه ١١ :
المؤرخين فنبّه
على بعض الكلمات المشكلة بعلامة (*) ولعل هذه المخطوطة كانت ضمن مكتبة آل الوزير