الصفحه ٩٩ :
سنة تسع وستين
وثلثمائة. ودخلا صنعاء في عشية ذلك اليوم.
وكان في صنعاء قوم
من بني معمر ممن كان وصل
الصفحه ١٠٤ :
ومرض وسار إلى
صنعاء فلما وصل إليها ثار به النفط (١) ، فأقام في دار أبي سلمة ، وأمر أسعد [٥٠
الصفحه ١١٠ :
وسار إلى ريدة ،
فلما صار في ريدة وصل إليه كتاب الإمام بعزله.
ووصل يوم الاثنين
عقيل بن إبراهيم
الصفحه ١١١ :
وأرسل قوم من أهل
صنعاء للإمام بمال وسار إليه أبو الصّباح بن خلف. وقوم من أهل صنعاء إلى ريدة في
الصفحه ١١٢ :
نهج (١) صنعاء [٣٠ ـ ب] فلما خرج أسعد يريد الغارة إلى الهان خلف
عسكرا في حزيز (٢) ولم يلتف مع أبي
الصفحه ١٢١ :
للزّيدي (١) ، ولأبي جعفر (٢) في الربع من البلد ومخاليفها. والقاضي يومئذ أبو عبد الله
البوسي فأمر
الصفحه ١٣٢ : لقتال بني وهيب فاقتتلوا ، فوقعت الرّدّة على بني
حماد ، وأصيب منهم جماعة. وذعفان عند أبي جعفر يطلب في
الصفحه ١٣٨ :
الأرض فيه رحل
كثير ومتاع قليل لبني مروان. وأمر الإمام سفيان أن يسير إلى ريعان (١). فسار وهدم حصن
الصفحه ١٥٠ : المنصور ابن سعد فتلّقى ابن أبي حاشد إلى حدّين بكرة الثلاثاء وساروا إلى بيت
بوس وارتل (٣) فنهبوا إرتل في
الصفحه ١٥١ : (١) انه حي (٢) ... [٤٠ ـ أ].
... من الوجوه.
وعلى سلاح الباقين ووجهوا بهم إلى المنتاب (٣) وذلك في أول صفر
الصفحه ١٥٥ :
إليه مذحج وناس من
يحصب واستمر الأمر له وانهض القائد عسكره إلى الهان في ذي القعدة من هذه السنة
الصفحه ١٥٩ :
وكان ممن أخرج من
الحبس أحمد بن عبد الله الكرندي فعادت عليه نعمته وأخذ الدملؤة (١). وذلك كله في
الصفحه ١٧١ : الصومعة
ومسجد المعروف
بالصومعة الطويلة في ناحية السّرار. بناه علي بن عبد الله بن العباس الهاشمي
الأمير
الصفحه ١٧٥ : قديم جدّده (١) في هذه الوقت أبو محمد السخطي وزالت السدرة من هذا المسجد
، وهو في أسفل شارع أبي مطر أيضا
الصفحه ١٨١ : : حانوت في سوق السمانين حدوده الحانوت الذي من صدقة أبي حجر والحانوت
الذي من صدقة الكشوري وما يتصل به من