الصفحه ١٢٢ : همدان على صنعاء وصيّروا أبا الصباح بن خلف يحكم ويسد في المدينة.
وأقام ابن أبي
حاشد في بيت عذران إلى
الصفحه ١٢٣ :
كتيم من بني
سليمان (١) فأقام في الجبجب (٢) حصن يرسم (٣) يقاتل أهل صعدة ولم يقدر عليهم. فلم يبلغ
الصفحه ١٢٩ :
إليهم وسألهم
إطلاقهم أو الفتنة فلما رأوا الغلبة واجتماع الكل أخرجوه وقبضوا على سائر ما قد
كان في
الصفحه ١٣٧ :
من بيوت (١) ورعي زرعه.
والإمام في دار
ابن خلف لم [٣٣ ـ أ] يصل به أحد.
فلما كان اليوم
الثاني
الصفحه ١٤١ : الجوار أمهات الأولاد ،
فأقام جعفر في صنعاء أياما ووجه إليه الإمام بمصيره إلى حمدة.
ولما سار المنصور
بن
الصفحه ١٥٦ :
وغيره كثير من
وجوه الناس ، مات في العشر الأولى من ربيع الأول من هذه السنة.
وتمّ الصّلح بين
الصفحه ١٨٥ :
المسجد سقاية عمرت
في هذا الوقت عمرها أبو السباع القطابري وهي سقاية هذا المسجد قديمة كانت قد كسبت
الصفحه ٥ :
لابن جرير أن
كليهما يرجعان إلى مصدر واحد.
على أن الرّازي في
مجال الحديث عن عبد الرّحمن بن عوف
الصفحه ٣٠ :
__________________
(١) كذا في الأصل
وطبقات ابن سمرة : ٥٢ وفي الاكليل ٢ : ٤٤ عبد الله بن الثوجم من الأوزاع بعثه عبد
الله بن
الصفحه ٤١ :
على اليمن فمكث
أربع سنين وأشهرا ، واستقضى بحير بن شرحبيل الأبرهي (١) فلما كان في آخر ولايته عزله
الصفحه ٦١ :
عباد بن الغمر (١) يشرك بينه وبين نوح في إمارته (٢) ، وكان مقدم نوح يوم السّبت لأربع خلون من جمادى
الصفحه ٦٩ : فعزله يوم السبت لثلاث خلت من رجب سنة خمس
وثلاثين ومائتين.
وكان القاضي في
وقت جعفر بن دينار محمد بن
الصفحه ٧١ : : محمد بن يعفر (٤) بولايته على اليمن في المحرم سنة تسع وخمسين ومائتين (٥) واستخلف محمد بن يعفر على صنعا
الصفحه ٧٦ : (٢) جفتم فدخل [٢١ ـ ب] صنعاء في صفر سنة تسع وسبعين ومائتين
ومكث بها. ثم تباعد ما بينه وبين دعام بن إبراهيم
الصفحه ٩٥ : الإمام من ساعته حتى وصل إلى شعوب فبات بها ودخل صنعاء
اليوم الثاني بكرة وقد كان أمر ببناء الدرب فحرّص فيه