الصفحه ١٦١ : ء. أن منازل صنعاء عدّت في أيام حماد
البربري فكانت مائة ألف دار وعشرين ألف ونيف. وان مساكن القطيع عدّوا
الصفحه ٤٨ : يحيى بن
خالد يا أمير المؤمنين كان رزق والي اليمن ألف دينار فجعلت رزق عبد الله به مصعب
ألفي دينار فأخاف
الصفحه ٤٩ : بن مازن
الفالجي (٧)
__________________
وأجازه بعشرين ألف
دينار فاستخلف على اليمن الضحاك بن عثمان
الصفحه ٨٠ : أيوب بن يحيى قال فحسبنا التسعة الأرطال فجاءت خمسين ألف حبة.
وحدثني القاضي سليمان بن محمد أن أباه أخبره
الصفحه ١٣٣ : ء مائة ألف درهم مسارعة منهم.
فلما كان يوم
الأحد من ذي الحجة آخر شهور سنة أربعمائة. راح محمد بن الحسن بن
الصفحه ٢٤ : أرطأة أحد بني [٢ ـ ب] عامر بن لؤي في ألف فارس ، وأمره
أن يطلب بدم عثمان فلمّا قارب اليمن خطب النّاس عبيد
الصفحه ٣٢ : صالحوا أهل صنعاء على ان يدفعوا إليهم [٤ ـ ب] مالا ذكر أن مبلغ
ذلك مائة ألف دينار أو نحوها وان
الصفحه ٤٢ :
فقتلوه فغزاهم معن وحاربهم فقتل منهم وأكثر ، وأنشأ يقول ويذكر عدة من قتل (١).
إذا تمّت
الألفان
الصفحه ٥٤ : المال ، وكان قومي لا يزوّجون إلّا على ألف دينار
وإنما تزوّجت هذه المرأة على (٥) عنز جربة ذبحتها في
الصفحه ٧١ : وستين ، فخرب ما
مرّ به من الضّيّاع والقرى وخرب السّرار من صنعاء وما يليه دورا كثيرة ، يفال انه
خرب ألف
الصفحه ٨٦ : أهل المخلاف فوقعت الهزيمة على الكابولي وابن المحابي
وقتل من عسكر تهامة ألف رجل ، ومن عسكر المحابي خلق
الصفحه ٩٤ : معه عسكر عظيم جدّا فلما وصل أول عسكر الإمام إليه منهزمين خرج في الخيل وكان
معه ألف فارس من همدان وحمير
الصفحه ١١٣ : الألف ومن عسكر
السخطي
__________________
(١) مسور : هنا لعلها
مسور خولان. وطن في خولان العالية
الصفحه ١٤٢ :
الإمام جعفر بن
الهواش إلى الهان فجبا من هنا لك مائة ألف درهم فقبض من ذلك ستة وسبعين ثورا
ودراهم
الصفحه ١٥١ : .
ثم وقع في العرب
من الفزع وعيّرهم العناز (٥) فيقال انه خلا منهم ستة عشر ألف بيت وان خيلهم وماشيتهم