الصفحه ٨١ :
المتوح (١) ، وأبو جعفر هذا صاحب مخلاف جعفر (٢). وتفرق ولده وأهل بيته قتلهم علي بن فضل القرمطي لعنه
الصفحه ١٠٩ :
من بني الحارث
يقال له الدحامس من بني خيثمة وأخذ جماعة كثيرة حبساء (١) ورجع إلى عيان فرجع الزيدي
الصفحه ١١٨ : رجال منهم : منهال بن أبي خالد
من الأبناء ، وأصيب من عسكر الإمام جماعة. ولم يمت منهم أحد.
وراح الإمام
الصفحه ١٣٠ :
معه أحد لهم في
فتنة وأعصب (١) أهل صليت مع بني شهاب على الأبناء فأصيب إسحق بن حماد ومعه
جماعة ، ثم
الصفحه ١٣٣ : فسألوه أن يلقاهم إلى الحصبة (١). ففعل ذلك ولقيه ذعفان في كثرة فعقد بين ذعفان وبين بني
وهيب ذمّة وعاملهم
الصفحه ١٣٥ : الحسين بن القاسم فكتب برفع
الأمر والنّهي إلى وصول رأيه فامتثل وتعطلت صنعاء من السلطنة والأحوال ساكنة
الصفحه ١٩٠ : (١) وبجنبه سقاية لهذا المسجد حانوت صدقة في سوق بن ماعز ،
حدود هذا الحانوت دهليز دار بن الشماخ وصارت هذه الدار
الصفحه ١٩٥ : .
وحانوت في سوق
السمانين تجري غلته على سقاية في سوق الخرّازين ، حدود هذا الحانوت حانوت في أيدي
ورثة محمد بن
الصفحه ٢١ :
فيها الديّة ، فقال له يعلى : إن شئت فادفع الدية إليه واقتله وإلّا فدعه ، فلحق
الرّجل بعمر بن الخطاب رضي
الصفحه ٢٨ : . ثم توفى سعيد.
فبعث الضحاك بن
فيروز (٢) على اليمن فكان واليا عليها حتى توفى معاوية.
فلما استخلف
الصفحه ٤٢ :
__________________
مطر بن شريك بن
الصّلب عمرو بن قيس بن شراحيل بن همام بن مرّة بن ذهل بن شيبان الشيباني وهو من
أجواد
الصفحه ٩٩ :
سنة تسع وستين
وثلثمائة. ودخلا صنعاء في عشية ذلك اليوم.
وكان في صنعاء قوم
من بني معمر ممن كان وصل
الصفحه ١٠٧ :
صنعاء بغير سلطان
إلى يوم إحدى (١) عشر من شهر شوال من هذه السنة.
ووصل يحيى بن أبي
حاشد في يوم
الصفحه ١١٣ :
مسور (١) وما خف من رحله.
ورحل بنى عمه.
وخرج أبو الصباح
إلى حزيز ومعه قوم من همدان. ومن أهل صنعا
الصفحه ١٢٨ : ، فلما أركنوا (٢) بالهلكة أرسلوا إلى يحيى بن أبي حاشد وسألوه أن يقبض هو
على حصنهم ويأخذه هو لنفسه فرضيت