الصفحه ٩٦ : مأرب.
وصار الشّريف
وأسعد وقيس ومن معهم من الخيل والعساكر إلى ريدة وقد طلع الإمام إلى بني صريم
الصفحه ٩٨ : . فلما كان اليوم الثاني خرج خادم لأسعد من أجل خدمه عنده فلقيه ابن عباس بن
الشواء فقتله بأبيه فغضب أسعد من
الصفحه ١٠٠ :
يركب لهدمه وسار
أسعد بن أبي الفتوح بعد أن قتل سلمة إلى بلده ، وبلغه إبعاد الإمام له فمضى ومن
كان
الصفحه ١٢٢ : همدان على صنعاء وصيّروا أبا الصباح بن خلف يحكم ويسد في المدينة.
وأقام ابن أبي
حاشد في بيت عذران إلى
الصفحه ١٢٧ : همدان لأنفسها المقاطر (١).
فوصل كتاب أبي
جعفر أحمد بن قيس إلى الضحاك وأصحاب الزكاة يأمرهم برفع أيديهم
الصفحه ١٣٩ :
آخر نهار الخميس
أقبل الزيدي من بيت بوس في عسكر عظيم ومعه محمد بن الحسن بن مروان فنزل الزيدي في
دار
الصفحه ١٦٧ :
أحمد بن محمد
الشعوبي قال : كان آخر اللّيل (١) يصلي في مسجد فروة هذا الذي في جبانة صنعاء ووصفه له
الصفحه ١٧٢ :
وثلثمائة ولهذا
المسجد ولهذه السقاية [١٠٥ ـ ب] صدقة تصدق بذلك الخطاب بن عبد الرّحيم رحمه الله
تعالى
الصفحه ١٧٤ :
زوجته قرابة والديك فإذا خرجت من شارع بن طاهر على يمينك خرجت على دار وهب بن منبه
رحمه الله ومسجده.
وإن
الصفحه ١٨٠ :
في أيدى ورثة عباد
بن أحمد (١).
سقاية بناحية
الجزارين : لها حانوت صدقة بناحية سوق الصّوغ حدود هذا
الصفحه ١٩١ :
بهذا الكتاب إلى
القاضيين يحيى بن عبد الله بن كليب وعبد الأعلى بن محمد :
من أسعد بن أبي
يعفر عن
الصفحه ٢٢ :
باليمن على حاله
واليا ، وكان أخوه عبد الرّحمن بن منيّة (١) قد ابتاع من رجل من أهل اليمن فرسا أنثى
الصفحه ١١٩ :
القطيع ، وأمرت همدان أبا عبد الله البوسي أن يقطع خطبة الإمام يوسف بن يحيى ففعل
ذلك ، ولم يصلّ النّاس
الصفحه ١٢٥ : . والبلد أيضا منقطعة عن السلطة. إلى يوم الخميس يوم سبعة وعشرين من جمادى
الآخرة سنة ٣٩٧ هذه.
ووصل يحيى بن
الصفحه ١٣٤ : الميدان. وعلى ان هاشم يطلب الزكاة. والحسين بن القاسم
مقيم بحمده (٣). وأمر شيعته من أهل صنعاء ومن غيرهم