الصفحه ١٤٠ : حمير بن أبي الخير بن أحمد عند
كظايم عباد ، وهرب ابن مروان وأسر مياس الحسني وجماعة وافرة من عنس ، وقبر
الصفحه ١٤١ : ء
، ووهب له أموال بني مروان ودورهم لمن كان من شيعة صنعاء ، ووهب غيل الزّيدي لقوم
من أهل صنعاء وهمدان. وطالب
الصفحه ١٤٦ :
الإمام ولا أحد من العسكر الذين بحمدة ، فقلعوا المصاليب وراحوا بها ، والإمام
يصرخ لهم ، وأمر المنصور بن
الصفحه ١٤٩ :
الجمعة لثمان عشر
مضت من جمادى الأخرة. وخرج جعفر ويحيى بن أبي حاشد في لقاء المنصور إلى سامك
فأقاما
الصفحه ١٧٧ : بالمبيضين وإنما سمي بالمبيضين لأن إبراهيم بن موسى
بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي
الصفحه ١٨٨ : إِنَّكَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ) قال لي الحسن بن محمد : فنهاني والدي بعد ذلك عن سبهم
وانتقاصهم ، وأمرني بالترحم
الصفحه ٢٢٩ : : ١٨١
الحظيرة : ١٩٢
حمام الزرقاء :
١٨٨
الحندق : ١٦٥
دار أحمد بن
شيعان : ١٨١
دار أحمد بن
الصفحه ٣ : باليمن عندما وجدنا في
المخطوط الذي يحمل رقم ٢٦٧٨ بمكتبة جامع صنعاء تاريخ صنعاء للمؤرخ إسحق بن جرير
الصفحه ١١ : وإنما كتب في
آخره قال في الأم وجد بخط جابر بن أسعد بن جعفر بن سلام بن علي بن محمد بن ميمون
اليناعي
الصفحه ٦٣ :
وحدّدّهم (١) وأشخصهم إلى العراق وتجهّز هو فيمن كان معه من الجند لحرب
إبراهيم بن أبي جعفر (٢) ذي
الصفحه ٦٤ : بعث على اليمن
عبد الله (٣) بن عبيد الله بن العباس بن
__________________
(١) في التاريخ
المجهول
الصفحه ٨٢ : وثب
على ابن عمه عثمان فابتزه الأمر وحبسه.
وصار الأمر إلى
أسعد إلى وقت دخول علي بن فضل القرمطي لعنه
الصفحه ٨٩ :
فكانت الدائرة على
أبي الفتح وقتل من عسكره كثير. ودخل الأمير عبد الله بن قحطان زبيد يوم الخميس
ثاني
الصفحه ٩٠ : الأحد لتسع مضين من جمادى الأولى
سنة خمس وسبعين وثلثمائة.
وقتل علي بن العدي
يوم الخميس لأربع عشر ليلة
الصفحه ٩٣ : (٣).
ووصل أسعد بن
الحسين بن أبي الفتوح إلى قيس في أول يوم من ذي الحجة من هذه السنة فخرج هو وقيس
إلى علب فهرب