الصفحه ٩٠ :
جمادى الآخرة من
هذه السنة وطرد التّرخمي فصار إلى عتمة (١).
وجمع التّرخمي
جمعا كثيرا ، وكاتب
الصفحه ١٢٤ : يقال له الضّريات (٢) أقام هنالك إلى يوم الثلاثاء أول يوم من ذي القعدة.
فلما كان في الليل
غدر به خادم
الصفحه ١٦٠ : الله صلّى
الله عليه وآله وسلّم ، وأولد عبد الله في اليمن فعقبه فيه. وكان خروجه إلى اليمن
في أيام عمر بن
الصفحه ١٦٧ : نوح وخرج منها إلى مسجد فروة ولم يكلم في
طريقه بشرا وصلّى ودعا في حاجة من حوائجه قضى الله له حاجته
الصفحه ١٧٠ : فوصل إلى صنعاء في المحرم أول شهور سنة اثنتي عشرة وثلاثمائة
فعمر هذا المسجد ، فيقال انه أراد الخروج من
الصفحه ١٧٥ :
وهي هكذا وبحذا
دار ابن طاهر إلى ناحية الشرق.
وعلى هذا المسجد
صدقة تصدّق بها المفضل بن يوسف بن
الصفحه ١٧٩ :
البصير ودار
الكشاور ودور آل سويد ودار لبني السّيد (١) ودار لبني الياس ودار عطاف ودار أخرى لبني
الصفحه ١٨١ :
الجزارين الأعلى.
الحانوت الصدقة (١). الذي يعرف بابن فرسك وشارع هذا السوق والزّقاق المسلوك
إلى
الصفحه ١٨٦ : قال رأيتها في ليلة ثلاث وعشرين في عام والعام الثاني ليلة أربع
وعشرين من شهر رمضان قال واخرج إلى مسجد
الصفحه ١٨٨ : إلى حمام الزرقا وإلى غيره ، وهذا
الحمام في يد ورثة محمد بن مروان ، ومن حدود هذا المدق دار بن غضبان
الصفحه ١٩٤ : ابن ذبلة والزّقاق الذي لا منفذ له ويعرف بزقاق
النعجة والشارع إلى مسجد عم الأمير وإلى غير ذلك.
حانوت
الصفحه ١٩٨ : والحانوت الخراب المعروف بصدقة بني
يعلا ، والدار الخراب المعروفة ببني ماعز وشارع الخرازين ، ويسلك فيه إلى
الصفحه ١٠ : وجود نسخة واحدة كاملة من أثر ابن جرير النّفيس عن تاريخ صنعاء حتى وقتنا
هذا لم يبق أمامنا سوى الرجوع إلى
الصفحه ٢٨ : يبعث إلى
يزيد كل سنة سبعين ما بين وصيفة (٣) ووصيف. وكان متجبرّا عاتيا. وكان قد وفد عليه رجل من
الحجاز
الصفحه ٣٠ : ) من بلاد ذمار ونسبتها على حد قول الهمداني ـ إلى
مقرى بن سبيع بن الحارث بن مالك بن زيد بن الغوث بن سعد