الصفحه ١٣٧ : من بني
مطر. فوجد عندها رحلا للنّاس ، ولبني مروان ولنفسها ، وحليا ومتاعا كثيرا فمضى
بالحلي إلى الإمام
الصفحه ١٣٨ :
الأرض فيه رحل
كثير ومتاع قليل لبني مروان. وأمر الإمام سفيان أن يسير إلى ريعان (١). فسار وهدم حصن
الصفحه ١٣٩ : بداره ورحله الذي ذهب له واستخرج أبو القاسم بن مروان ما
كان ذهب له وما كان شرّحه (١) وحمل الجميع إلى بيت
الصفحه ١٤٩ :
الجمعة لثمان عشر
مضت من جمادى الأخرة. وخرج جعفر ويحيى بن أبي حاشد في لقاء المنصور إلى سامك
فأقاما
الصفحه ١٥٦ :
الأمير والقائد وصنعاء بلا وال إلى رجب سنة إحدى وعشرين وأربعمائة. ودخل ابن أبي
حاشد بأمر القائد البلد بعد
الصفحه ١٥٧ : لقلّة النّاس وكثرة الموت الذي وقع
بهم وعدم الحيوان.
وصنعاء خالية من
السلطنة إلى ذي القعدة سنة اثنتين
الصفحه ١٦٤ : عليه وعلى آله
وسلّم لما بعثه رسول الله صلّى الله عليه إلى اليمن لبناء المسجد بصنعاء فبناه
وخرج إلى
الصفحه ١٩٣ : وزير وحانوت ورثة ابني الحسين محمد بن محمد بن هلال المتطبّب انتقلت
إلى بني بكر بن شعبان وشارع هذا السوق
الصفحه ٧ : طبعته الأخيرة بتحقيقنا. وأغلب الظّن أن رواية عماد
الدين إدريس عن كتاب ابن جرير سرت عنه إلى سائر كلّ من
الصفحه ١١ :
المؤرخين فنبّه
على بعض الكلمات المشكلة بعلامة (*) ولعل هذه المخطوطة كانت ضمن مكتبة آل الوزير
الصفحه ١٩ : الله عليه. فأوثقه رباطا فوجه به إلى أبي بكر وعرفة
في كتابه بقضيته فلما قدم به على أبي بكر عرف به أبا
الصفحه ٢٢ : بمائة قلوص (٢) فندم البائع ، فلحق بعمر ، فقال : غصبني يعلى وأخوه عبد الرّحمن فرسا لي فكتب إلى يعلى : أن
الصفحه ٢٦ : الأصل وفي
طبقات ابن سمرة : عبد الرّحمن بن حسيل وقد أصلحه المحقق إلى حنبل وترجمته في
الإصابة ٢ : ٣٩٥
الصفحه ٣١ : .
__________________
إلى مصر في آخر عمره
لأنه كان نائبا لابن الزبير على صنعاء فأسر فيها وأتي به الحجاج إلى مكة مقيدا
فوجه
الصفحه ٣٦ :
خطبها فأجابه خالد
بن أسيد فكتب الوليد إلى الآفاق يسأل عن يمينه التي [٥ ـ ب] حلفها فجمع مروان
فقها