الصفحه ٩ : ٤٥٠) ولكن تبين لنا فيما بعد انه نفس تاريخ صنعاء للرازي بعد أن رجع إلى
نفس المخطوطة الدكتور حسين بن عبد
الصفحه ٨٢ : وثب
على ابن عمه عثمان فابتزه الأمر وحبسه.
وصار الأمر إلى
أسعد إلى وقت دخول علي بن فضل القرمطي لعنه
الصفحه ٩٢ : على صنعاء يوم الخميس لثمان خلت من رجب سنة ست
وستين وثلثمائة وأقام بها إلى نصف رمضان من هذه السّنة ووجه
الصفحه ١٠٠ :
يركب لهدمه وسار
أسعد بن أبي الفتوح بعد أن قتل سلمة إلى بلده ، وبلغه إبعاد الإمام له فمضى ومن
كان
الصفحه ١٠٢ :
الغايط حتى وصل
وريدة وجمع همذان وسار إلى صنعاء. فخرج أبو العشيرة ابن أبي الفتوح من صنعاء يوم
الصفحه ١٠٣ :
أحمد النّقوى.
وخطب سليمان لابن قحطان.
ثم ان أسعد بن أبي
الفتوح سار إلى صنعاء لحرب أبي جعفر حتى
الصفحه ١٠٤ :
ومرض وسار إلى
صنعاء فلما وصل إليها ثار به النفط (١) ، فأقام في دار أبي سلمة ، وأمر أسعد [٥٠
الصفحه ١٢٣ : منهم مرادا ،
فسار إلى حوث وأقام هنا لك أياما فوصلته كتب أبي جعفر أحمد بن قيس أن يصير إلى
ريدة حتى
الصفحه ١٣٣ :
الخشب ، فأقام
ذعفان ، ومن كان معه بجدر ثلاثة أيام ، ثم أرسلوا إلى الزّيدي أنهم يدخلون في
الطاعة
الصفحه ١٣٤ : وراح إلى عيان ، فلما صحّ
خبره انه صار في عيان. وذلك يوم النّصف من رجب راح هاشم وأصحابه بما قد كان حصل
الصفحه ١٥٥ :
إليه مذحج وناس من
يحصب واستمر الأمر له وانهض القائد عسكره إلى الهان في ذي القعدة من هذه السنة
الصفحه ١٧٦ : المعروف
ببني عبدل ، والدّار المعروفة كانت لورثة محمد بن حمزة بن حسان والشارع المسلوك
إلى سوق اللساسين وإلى
الصفحه ١٩١ :
بهذا الكتاب إلى
القاضيين يحيى بن عبد الله بن كليب وعبد الأعلى بن محمد :
من أسعد بن أبي
يعفر عن
الصفحه ٦٤ : بينه وبين أهل صنعاء ، فقتل من أهل صنعاء
عدة كثيرة. ثم كانت الهزيمة عليه فصار إلى ذمار فأقام بها.
ثم
الصفحه ٧٧ :
العباس المعتضد أحمد بن جعفر (١) فدعا الهادي إلى نفسه وبايعه الناس وخطب لنفسه وضرب
الدينار باسمه وكتب اسمه