الصفحه ٩٨ :
وجوه خولان يقال
له ابن مذيران فقبلوه وخلعوا عليه وراح أسعد إلى دار الإمارة بصنعاء وهي دار
الصيني
الصفحه ٩٧ : الأمر بينه وبين أسعد وغضب بنو الحارث إلى صنعاء مع أسعد. فخرج الشّريف عن
البلد غضبانا ولحق بالإمام إلى
الصفحه ١٠١ : ء من المشرق ، فأقام أيام ثم وصل من همدان قوم كانوا له أصحابا إلى صنعاء
فكاتبوه في الرجوع فرجع إلى صنعا
الصفحه ١٠٦ :
ثم خرج أسعد أيضا
إلى المغرب وأقام ببيت نعامة (١). وكتب إلى حمير شبام (٢) أن يصيروا إليه فخرج منهم
الصفحه ١١٢ :
نهج (١) صنعاء [٣٠ ـ ب] فلما خرج أسعد يريد الغارة إلى الهان خلف
عسكرا في حزيز (٢) ولم يلتف مع أبي
الصفحه ١١١ :
وأرسل قوم من أهل
صنعاء للإمام بمال وسار إليه أبو الصّباح بن خلف. وقوم من أهل صنعاء إلى ريدة في
الصفحه ١٢٧ :
رمضان سنة
ثلاثمائة وسبعة وتسعين فأقام الأمر له مستمرّا إلى نصف شوال.
ثم اضطربت عليه
الأمور وجبت
الصفحه ١٣٦ :
محمد بن أبي الخير بن مروان. فوصل جعفر نصف النهار هذا يوم الاثنين إلى غمدان وأمر
أن يقبض على الحيد بن
الصفحه ١٤٢ :
الإمام جعفر بن
الهواش إلى الهان فجبا من هنا لك مائة ألف درهم فقبض من ذلك ستة وسبعين ثورا
ودراهم
الصفحه ١٤٦ :
وسار بهم إلى حمدة
إلى الإمام.
ثم إن الإمام أصرخ
في جميع القبائل فاجتمعت إليه همدان كلها بريدة
الصفحه ٩٣ :
صيخة (١) في بلد الصّيد (٢) فأقام أياما بها ثم سار إلى رزام إلى صليت يوم الخميس
لثمانية عشر يوما
الصفحه ١٢٠ : نجد عصفر لقيه رجل من بدو خولان فلزموه
وتثوروا بعبد الله بن الى الفتوح الذي أسره ابن مروان وهم بنو نهد
الصفحه ١٢٢ : همدان على صنعاء وصيّروا أبا الصباح بن خلف يحكم ويسد في المدينة.
وأقام ابن أبي
حاشد في بيت عذران إلى
الصفحه ١٤١ :
البوسي أن لا يخطب
ولا يذكر له اسما. وراح الإمام إلى حمدة يوم ثالث وخلف أخاه جعفرا واليا على صنعا
الصفحه ١٧٣ :
وهب على أمر يكرهه
فأرسل إليه ان يحضر إلى مجلسه فأبى عليه وهب ودخل مسجده هذا واعتصم بالله عزّ وجلّ