الصفحه ١٧١ :
وكان يرسل له عند
انصرافه لكل بكفايته وجراية ما يقوم بشأنه ، فكانت عامرة وكان الماء يجري عليها من
الصفحه ٢٠٥ : يقول لثلاثة أشياء.
ثم حكى يحيى بن
عبد الله أنه رأى ان هذا الحانوت المحدد في هذا السجل من الصدقات
الصفحه ١٨ :
قومي. وعددهم كثير
(١) فأقاتل بمن معي من أدبر عنّي فقال : نعم ، فخرج فروة ونزل على النبي صلّى
الله
الصفحه ٢٥ :
الثقفي (١) على صنعاء وخلف ابنيه الحسن والحسين (٢) عند امرأة من الأبناء يقال لها أمّ سعيد ابنة بزرج
الصفحه ٦٧ : منصور أعناقهم ومن كان معهم من
الأسارى.
ثم قدم أحمد بن
العلاء بعد الواقعة بأيام لثلاث بقين من شهر رمضان
الصفحه ٧٣ :
وكان أوّل من خالف
عليه الفضل بن يونس المرادي (١) بالجوف (٢) وخالف عليه ولد طريف غلامه (٣) بيحصب
الصفحه ٩٧ : ريدة.
وكان خروجه من
صنعاء يوم الخميس لسبعة عشر يوما من المحرم سنة تسع وستين وثلثمائة فعامل الحسن بن
الصفحه ١٠٣ : فأصيب من أهل صنعاء ومن همدان جماعة وقتل
لهم فرسان. ثم قتل أبو الشعثم بن أبي الفتوح ابن عم لأسعد بن أبي
الصفحه ١٤٤ :
فلما كان يوم
السّبت صلاة الصبح يوم التاسع من جمادى الآخرة من هذه السنة سار طريق مخلاف خولان
وأخذ
الصفحه ١٧٦ : مطر وهاتان النّاحيتان جميعا
من صنعاء حدود هذا المسجد الذي سمي ، أنه في أسفل سوق اللساسين الدّرب
الصفحه ١٧٧ :
من سنة سبع وأربعمائة شهد.
وفي مسجد الصّوفي
دعامة من خشب منصوبة ، فسألت الصوفي عن (١) من نصبها فقال
الصفحه ١٨٤ :
المبتلين يسكنه
فسمعت غير واحد من مشائخ صنعاء يذكرون عن أسلافهم أن هذا المجذوم الذي لزم هذا
المسجد
الصفحه ١٨٦ :
العبادة قال دخلت على شريق العابد في مرضه الذي مات فيه فقال أخبرك بشىء إن قمت من
مرضى هذا فلا أحب أن تذكره
الصفحه ١٩٤ :
المتصلة بها
حدودهما جميعا دار الأزرق وما يتّصل بها من دار في يد ابن الكنانة بن بيدة (١) بن إبراهيم
الصفحه ٢٠ :
فعصوا فحرّق منهم
بالنّار وأسلم منهم ناس.
ولما استخلف أبان
بن سعيد (١) يعلى بن منيّة (٢) على صنعا