الصفحه ١٠٧ :
صنعاء بغير سلطان
إلى يوم إحدى (١) عشر من شهر شوال من هذه السنة.
ووصل يحيى بن أبي
حاشد في يوم
الصفحه ١١٣ :
مسور (١) وما خف من رحله.
ورحل بنى عمه.
وخرج أبو الصباح
إلى حزيز ومعه قوم من همدان. ومن أهل صنعا
الصفحه ١٢٢ :
عزل نفسه عن
السلطنة. ورفع المجلس وقطع الجبا وذلك لأربع بقين من ذي القعدة من هذه السنة.
فأذمّت
الصفحه ١٢٤ : على الجدر وفي الأرض ، يختفض في الأرض ، ويرتفع ، وكان طلوعة في برج
الميزان ليلة النصف من رجب سنة ست
الصفحه ١٧٩ : في ساعة باردة فقال بعض القوم :
لقد أصاب هذا الرجل برد شديد فقال وهب : أصاب أجرا عظيما إن كان من حلال
الصفحه ١٨٩ :
فكان خرقه بسكين
من سكاكين الأقلام فجعل أولئك الذين يتعلم أولادهم عند ذلك المعلم يشتري كل رجل
منهم
الصفحه ٢٠٠ :
ما كان في هذه الحانوت من غلة ويجري ذلك على الدار والمسجد والسقاية المنسوب ذلك
في صدر هذا السجل ، وإن
الصفحه ١٠١ :
وثلثمائة خالفت
همدان على الإمام وكسروا الحبس وأخرجوا من كان فيه. وسار الإمام آخر النهار بلد
الأبنا
الصفحه ١٢٥ : عشر من صفر سنة
سبع وتسعين هذه.
وخرج عن البلد
راجعا إلى حدقان (٤). وبقت البلد بغير سلطان وكثر السّفيه
الصفحه ١٢٩ : الحصن سوى ثلاثة عشر فرسا ، فان فلفل (١) وجماعة من همدان قصدوا فيهن بني الحارث. فوهبت لهم
وتهادنوا شهرين
الصفحه ١٣٦ : ـ ب] جعفر
وهمّ بالمسير إلى درب بني حمّاد فطلب إليه كهلان بن بكيل وجماعة من بني حماد وأدوا
رجلا من بني حماد
الصفحه ١٣٨ : بني وهيب وسار إلى ضلع فنهبوا ما كان لمحمد
بن الحسن بن مروان هنالك من عنب وغيره ، وافترقت الشيعة أموال
الصفحه ١٥١ :
شعبان من سنة إحدى
عشر وأربعمائة.
وصنعاء معطلة من
السلطنة. ومن كان من شيعة الحسين ابن القاسم يرجف
الصفحه ١٥٦ :
وغيره كثير من
وجوه الناس ، مات في العشر الأولى من ربيع الأول من هذه السنة.
وتمّ الصّلح بين
الصفحه ١٧٠ : فوصل إلى صنعاء في المحرم أول شهور سنة اثنتي عشرة وثلاثمائة
فعمر هذا المسجد ، فيقال انه أراد الخروج من