الصفحه ٦٣ :
وحدّدّهم (١) وأشخصهم إلى العراق وتجهّز هو فيمن كان معه من الجند لحرب
إبراهيم بن أبي جعفر (٢) ذي
الصفحه ٨٣ :
عيسى بن معان
اليافعي (١) فدخل عليه ثاث فقتله وذلك لسبع / مضين من ذي الحجة سنة ٢٩٤
(٢) [٢٤
الصفحه ٨٧ :
سابور راجعا إلى ذمار فقتل يوم الأربعاء في نقيل العصي من يكلا (١) قتله الأسمر يوسف بن أبي الفتوح وكان ذلك
الصفحه ٩٠ :
جمادى الآخرة من
هذه السنة وطرد التّرخمي فصار إلى عتمة (١).
وجمع التّرخمي
جمعا كثيرا ، وكاتب
الصفحه ٩٢ :
وعشرين يوما ماضية
من المحرم وهي سنة وستين وثلثمائة وقتل قائده ميسر يوم الاثنين لخمسة أيام ماضية
من
الصفحه ١١٧ : اليمن.
وأقام جعفر في
صنعاء إلى يوم النصف من رجب. وخرج إلى شبام وخلف بصنعاء شريفا من الرسّ يسمّى داؤد
الصفحه ١٢٦ :
ثم وصل الضّحاك بن
أبي جعفر أحمد بن قيس هذا إلى صنعاء في عشية الأحد السادس من شعبان سنة سبع هذه
الصفحه ١٥٠ :
واختلط الحيان من
... (١) وخولان.
وعاد المنصور بن
أسعد إلى ضبوة وابن أبي حاشد ... (٢) مساعدا
الصفحه ١٥٩ :
وكان ممن أخرج من
الحبس أحمد بن عبد الله الكرندي فعادت عليه نعمته وأخذ الدملؤة (١). وذلك كله في
الصفحه ١٨٢ :
حانوت من الصدقات
في سوق الصوغ من صدقة بن قميرج في يد علي بن أبي الجعد حدوده قربه بني أبي سهل
الصفحه ٢٠٤ : هذا في شهادته هذه ظاهر الغلط
بين الوهم إن لم يعتمد ذلك وإن اعتمده فكان ظاهر الكذب من الزور إذ شهد بصرف
الصفحه ١٩ : قحافة (١) وكان لا يمضي أمرا دون مشاورته فقال له : لا تقتل الأشعث
ولكن منّ عليه وأطلقه وزوجه اختك ففعل
الصفحه ٥٨ : لأربع عشرة مضت من جمادي الأولى سنة اثنتين ومائتين فأقام
بصنعاء سنة ثلاث ومن سنة أربع ثلاثة أشهر وخمسة
الصفحه ٦٤ :
توفي في رجب من
سنة ست عشرة ومائتين (١).
وقد كان استخلف في
موضعه ابنه يعقوب (٢) ، فوقعت الفتنة
الصفحه ١٠٠ : معه من خولان [٤٧ ـ ب] وتخلف الأبناء مع الإمام وأقام الإمام بصنعاء ، ثم فسد
ما بينه وبين أسعد بن أبي