الصفحه ١٠٥ :
٣٨٢ فأقام الإمام
في ريدة أقل من شهر. ثم عاد إلى البلد فدخلها سلما. وأقام فيها [٥٠ ـ ب] أياما ثم
الصفحه ١٩١ :
بهذا الكتاب إلى
القاضيين يحيى بن عبد الله بن كليب وعبد الأعلى بن محمد :
من أسعد بن أبي
يعفر عن
الصفحه ١٩٨ :
التي تجري غلتها
على وجوه من وجوه التي منها ما يحتاج إليه المسجد المعروف بيعلا السمان بناحية
النخلة
الصفحه ٢٢ :
باليمن على حاله
واليا ، وكان أخوه عبد الرّحمن بن منيّة (١) قد ابتاع من رجل من أهل اليمن فرسا أنثى
الصفحه ٩١ :
من جمادى الأولى
من سنة ستين (١).
وقتل يوسف بن أبي
الفتوح بحراز يوم السبت لاحدى وعشرين يوما من
الصفحه ١٠٨ : من صعدة وولى ابنه جعفر وأقام أياما بعيان ثم نزل
إلى ريدة وعامل أبا جعفر بن قيس. وأرسل إلى أهل صنعا
الصفحه ١٢١ :
للزّيدي (١) ، ولأبي جعفر (٢) في الربع من البلد ومخاليفها. والقاضي يومئذ أبو عبد الله
البوسي فأمر
الصفحه ١٢٨ :
ثم ان أهل صنعاء
ومن كان معهم من همدان تحالفوا على قلعة (١) أهل عضدان وهدم حصنهم ، فبنوا حصنا مشرفا
الصفحه ١٣٤ : (١) أن يضربوا فخرج أصحاب الحسين فخرقوا الجباجب (٢) وضربوا أصحابها ووثب أصحاب الضّحاك ومن كان معه من همدان
الصفحه ١٣٧ :
من بيوت (١) ورعي زرعه.
والإمام في دار
ابن خلف لم [٣٣ ـ أ] يصل به أحد.
فلما كان اليوم
الثاني
الصفحه ١٤٩ :
الجمعة لثمان عشر
مضت من جمادى الأخرة. وخرج جعفر ويحيى بن أبي حاشد في لقاء المنصور إلى سامك
فأقاما
الصفحه ١٥٧ :
فلما كان ليلة
النّصف من شوال من هذه السنة حملوا السلاح على المشايخ من أهل السّنة وجرى بينهم
خلف
الصفحه ١٥٨ :
وفي النّصف من صفر
سنة ست وعشرين وأربعمائة توفي القائد الحسين بن سلامة (١) المظفري [واستخلف بعده
الصفحه ٢٨ : يزيد [٣
ـ ب] بن معاوية بعث بحير بن ريشان الحميري على المخلافين وتقبّلهما منه ما كانت له
ولاية.
وكان
الصفحه ٥١ :
القاضي يستخلفه
ووجّه ابن أخيه مسلم بن منصور خليفة له ، فقدم صنعاء في آخر يوم من شعبان سنة أربع