الصفحه ١٢٠ :
بني وزيره من «يام»
كان قد فلت من الحبس. فلما صار في نجد عصفر (١) لقيه رجل من يدو خولان فلزموه
الصفحه ١٣٢ :
فسار حتى أخذه من
أيديهم فخافوا أهل صنعاء وتعبوا فوجّه كل من كان له صاحب وخفير من همدان إلى صاحبه
الصفحه ١٤٦ : وأمر بعمل مصاليب ، وقال : هذه
لأهل البون. فلما بلغ ذلك أهل البون ساروا من ريدة إلى حمدة. ولم يخرج إليهم
الصفحه ١٤٨ :
لثلاث وعشرين من
ربيع هذا في عسكر وافر من همدان وخولان إلى حزيز.
وخرج الإمام في
آخر يوم الاثنين
الصفحه ١٦٦ : لكل من دعاه ورجاه بالمواضع كلها [١٠٣ ـ ب] فإن الله
تعالى قد يخص موضعا من المواضع لمن يشار من خلقه حيث
الصفحه ١٩٢ :
شاء الله تعالى ،
وقد فهم عنا أبو عبد الله ما جرى منّا إليه من القول وما أمرناه أن يخاطب به
الجميع
الصفحه ٩٨ : . فلما كان اليوم الثاني خرج خادم لأسعد من أجل خدمه عنده فلقيه ابن عباس بن
الشواء فقتله بأبيه فغضب أسعد من
الصفحه ٩٩ :
سنة تسع وستين
وثلثمائة. ودخلا صنعاء في عشية ذلك اليوم.
وكان في صنعاء قوم
من بني معمر ممن كان وصل
الصفحه ١٨١ : الصدقة الذي من صدقة أبي
الهذيل ودار ابن وهب وشارع سوق الحجامين من صدقة أبي حجر :
سقاية سوق
الحجّامين
الصفحه ٣٠ :
الأوزاعي (١) وأصله من مقرى (٢) وهو جد بني أبي العيزار المغيثين (٣) الذين يسكنون ذارازم (٤) بمخلاف
الصفحه ٦٨ : ء (٣) يوم السّبت لثلاث عشرة خلت من شهر رمضان من هذه السنة فعزل
الشير ، وعسكر في موضع يقال له ضلع جرع قريبا
الصفحه ٧٩ : من العيش وانقطاع من الطرق وحصر ، وعزل الهادي محمد بن أحمد
الأعجم عن القضاء واستقضى الهادي على صنعا
الصفحه ٨٤ :
صنعاء. وعلي بن
فضل والقرامطة حينئذ بصنعاء فخرج منها علي بن فضل لعنه الله فلما بلغه ما فعل مظفر
الصفحه ٨٦ :
المحرم من هذه السّنة.
وتوفي أبو يعقوب
إسحق بن إبراهيم المحابي (١) في أول سنة ٣٤٤.
وكانت وقعة
الصفحه ٩٤ :
إلى صنعاء فدخلها
أول دخلة يوم الجمعة من جمادى الآخرة من هذه السنة. وخطب لنفسه. طلع المنبر ، وكان