الصفحه ١٧٤ :
زوجته قرابة والديك فإذا خرجت من شارع بن طاهر على يمينك خرجت على دار وهب بن منبه
رحمه الله ومسجده.
وإن
الصفحه ٦٩ : فعزله يوم السبت لثلاث خلت من رجب سنة خمس
وثلاثين ومائتين.
وكان القاضي في
وقت جعفر بن دينار محمد بن
الصفحه ٣٥ :
صنعاء والجند
وحضرموت فمكث عليها ثلاث عشرة سنة. واستقضى الغطريف بن الضحاك بن فيروز (١).
ثم كتب
الصفحه ٢٩ : ١ : ٢٠٧ والعسجد المسبوك : ٢٢ وبهجة الزمن : ٢٥ «وداعة».
(٦) هنا يأتي في بعض
كتب التاريخ تقديم وتأخير فعند
الصفحه ٩٣ : ماضية من ذي القعدة سنة سبع وستين وثلاثمائة فكان الظفر لقيس
وانهزم رزام طريق شبام ومن معه من أهل البون
الصفحه ١٠٤ : ـ أ] من يقوم به
ويمرضه وقلّده من أهل صنعاء من وثقة عليه ، وذلك أنه الذي كان استدعاه مكايدة لأبي
جعفر ورشحه
الصفحه ١١١ :
وأرسل قوم من أهل
صنعاء للإمام بمال وسار إليه أبو الصّباح بن خلف. وقوم من أهل صنعاء إلى ريدة في
الصفحه ٩٦ :
إلى ريدة وكان قد
عاد إلى قيس من كان من أهل مأرب من سبأ فدخلوا صنعاء وعاثوا في السوق فعطف عليهم
أهل
الصفحه ٨٩ :
فكانت الدائرة على
أبي الفتح وقتل من عسكره كثير. ودخل الأمير عبد الله بن قحطان زبيد يوم الخميس
ثاني
الصفحه ١١٨ :
الثلاثاء. وهو اليوم الثاني من المحرم سنة ثلاث وتسعين وثلثمائة. فأقام في صنعاء
إلى يوم الجمعة ومعه الزيّدي
الصفحه ١١٩ :
خلف في البلد يسدد
(١) بين أهلها ووصل بنو أبي الحروب بمن غضب معهم من همدان في قتل ابني الحروب يوم
الصفحه ١٠٩ :
من بني الحارث
يقال له الدحامس من بني خيثمة وأخذ جماعة كثيرة حبساء (١) ورجع إلى عيان فرجع الزيدي
الصفحه ١٩٦ : ،
والطريق من ضهر إلى مندي وإلى غيرها والجبل وأرض بن حجران وجربة بن الجساس وخلطائه
وأرض بنت يعفر.
انه جعل
الصفحه ٧٨ :
ثم نهض رجل من
همدان يقال له صعصعة بن جعفر (١) في نفر معه فخالف على الهادي ومعه قبائل من اليمن
الصفحه ١١٦ : إلى منكث
فهدمها وخرب دار السخطي.
وكان قوم من عسكر
الزيدي من همدان ، والأبناء قد وصلوا منكثا قبل وصول