الصفحه ٥٩ : إلى اليمن فجباها. وكان دخوله صنعاء للنصف من
ربيع الآخر سنة أربع ومائتين وكان مبلغ ما ولي ابن ماهان
الصفحه ٦٦ : : منصور بن عبد
الرّحمن التنوخي (٣) ، فقدم منصور يوم الثلاثاء لاحدى عشرة ليلة بقيت من صفر
سنة خمس وعشرين
الصفحه ٧٤ : بن معاذ بن بسيط (٣).
وورد كتاب من
العراق بعهد على أبي يعفر (٤) من ذي الوزارتين صاعد بن مخلد (٥) رجل
الصفحه ١٤٧ :
وهب جميع أملاكهم
وقوّم وهب لأنفسهم منهم سعيد بن المدلهم ممن كان ينسب إلى همدان ، وهبه لرجل من
الصفحه ١٦٨ : الصلاة وكان موسّعا عليه ذا ثروة من المال وهو من
مياسير أهل صنعاء ، فبنى بصنعاء ثلاثة مساجد منها مسجد كان
الصفحه ١٨٠ : الحانوت حانوت ورثة أسامة
بن عبد الله من عدنية وحانوت ابن أبي عنبة من شرقية ودار الموز من غربية وشارع سوق
الصفحه ١٩٠ :
البيداء وإلى
السرار وإلى غيرهما من قبليّه وشاطي السّرار من عدنيه فبذلك جميعا شهد شهود هذا
الكتاب
الصفحه ٥ : ) ومن هذا النّص تتّضح
لنا معاصرة المؤلف للرّازي أو تقدّمه عنه بقليل حيث لم يعدّه من شيوخه ولم يكثر
الصفحه ٢٣ :
وأقرّ عثمان يعلى على اليمن حتى قتل عثمان ، وفرّ يعلى من صنعاء. وابن أبي ربيعة (١) من الجند (٢) وخافا أن
الصفحه ٢٤ :
__________________
وقال ابن سعد قليل
الحديث وقال الواقدي كان واليا على اليمن وحديثه في النسائي وابن ماجة من رواية
إمامة بن
الصفحه ٤٨ :
ثم قدم أيوب بن
جعفر في آخر المحرم. وخرج من اليمن لخمس بقين من ذي الحجة سنة ست وسبعين ومائة.
ثم
الصفحه ٧٢ : كان وجدّد عهده من أبي أحمد بن
الواثق (١) وبعث بولايته على اليمن ، والقاضي يومئذ أحمد بن محمد
الصّيني
الصفحه ٧٥ : قاضيا على اليمن من قبل المعتمد على الله إلى أبي يعفر
فقبّل كتابه وأقام ابن ميسرة على القضاء مدة [٢١
الصفحه ٨٥ :
٣٣٣ فنهبها عبد
الله يوما وليلة ثم خرج معسكرا في الظّبر قريبا من عضدان ، وخرج خطاب وبنوه من
صنعا
الصفحه ١١٠ : العلوي.
ووصل كتاب الزّيدي
القاسم بن الحسين (١) من ذمار يأمر البوسي ان يقطع ذكر أسعد بن عبد الله بن