الصفحه ١٠٤ :
فتأخذ ، ثم لم يسد (٤) له هناك مقام ومرض قوم من أصحابه وراح إلى أبيه فأقام عنده
أياما.
وكان قوم من
الصفحه ١٧٣ : يكفي به
، فهو كذلك إذا أقبل فقيل لوهب : هو ذا قد أشرف يريدك فأخذ وهب حصاة من المسجد
فرفعها بيده ثم قال
الصفحه ٨٠ : ان المستغفر للموتى كان يقول : رحم
الله من قبر من زاد على ألف وكانوا يقولون قل الموت اليوم مات سبعمائة
الصفحه ٤٦ : بن قتيبة بن مسلم بن عمرو
__________________
(١) زاد في التاريخ
المجهول لوحة ١٤٨ قوله «ثم أشخص
الصفحه ٩١ : هارون
الصيني يعتبر كوزير لأسعد بن أبي يعفر وبنو الصيني قوم من حمير لهم دور هام في
الدولة اليعفرية
الصفحه ٥٦ : ).
(٤) زاد في التاريخ
المجهول بعد هذا قوله «وكان عباد بن الغمر الشهابي ويقال بل كان الذي كتب الكتاب
على مثال
الصفحه ٦٨ : التاريخ للمجهول «سنة ثلاث وثلاثين يوم الأربعاء».
(٩) زاد في التاريخ
للمجهول معلومة مهمة يقول «ويقال ان
الصفحه ٩٧ :
الشواء يقال له عباس فجرى بينهما كلام فأمر الحارث بن أبي الفتوح خدمه فقتلوا
عباسا ، فكان ذلك مما زاد أهل
الصفحه ١١٧ :
ويكنى بأبي هاشم فأقام في دار أحمد بن العكي.
وزاد تضايق
الأسعار فبلغت كيلجة البر دينار ووزن الكيلجة
الصفحه ٥٤ : المال ، وكان قومي لا يزوّجون إلّا على ألف دينار
وإنما تزوّجت هذه المرأة على (٥) عنز جربة ذبحتها في
الصفحه ٩٩ :
سنة تسع وستين
وثلثمائة. ودخلا صنعاء في عشية ذلك اليوم.
وكان في صنعاء قوم
من بني معمر ممن كان وصل
الصفحه ١١٦ : إلى منكث
فهدمها وخرب دار السخطي.
وكان قوم من عسكر
الزيدي من همدان ، والأبناء قد وصلوا منكثا قبل وصول
الصفحه ٩٦ : صنعاء فأخذ منهم خيلا كثيرا. وأصيب منهم قوم بجراح وصاروا إلى علب.
ثم رجع منهم قوم
إلى التجار وسألوهم
الصفحه ١٨ :
قومي. وعددهم كثير
(١) فأقاتل بمن معي من أدبر عنّي فقال : نعم ، فخرج فروة ونزل على النبي صلّى
الله
الصفحه ١٠٦ : خلق كثير وبلغ ذلك همدان فسار
منهم قوم إلى المغرب معارضين لحمير.
فلما كان في موضع
يقال له القفة خرجت