الصفحه ٣١ : .
__________________
إلى مصر في آخر عمره
لأنه كان نائبا لابن الزبير على صنعاء فأسر فيها وأتي به الحجاج إلى مكة مقيدا
فوجه
الصفحه ١٦٥ : بذلك لأنه
__________________
(١) تاريخ صنعاء :
٢٢٣.
(٢) هو الرازي مؤلف
تاريخ مدينة صنعاء انظر
الصفحه ١٦٨ : تحدّد هذا بدار حمير والي
صنعاء لأنه نزلها كما قدم صنعاء الذي بناها محمد بن برمك صاحب الغيل ، وكانت تعرف
الصفحه ١٧٧ : بالمبيضين وإنما سمي بالمبيضين لأن إبراهيم بن موسى
بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي
الصفحه ١٧٨ : وذلك إذا دخلت شارع ابن طاهر والمسجد الذي يعرف به ودار بن
عنبة التي صارت له ودار بن إلياس كل ذلك إذا
الصفحه ٣ : مخطوطة منه سوى تلك النتف اليسيرة التي أوردها المؤرخ
الجندي في كتابه السلوك.
ولا نغالي إذا
قلنا انه أول
الصفحه ٩ : إسحق غير صحيحة اللهمّ إلّا إذا ثبت
الصفحه ٥٠ : هو لا بأس به (كذا) وكان إذا ذهب إلى
الجمعة يأخذ معه دراهم الفضة في كفّه فلا يزال يتصدق بها حتى يبلغ
الصفحه ٦٤ : ذلك
حتى توفي بصنعاء قال عبد الوارث : كان إسحق بن العباس يضرب الأوساط بالسيف إذا سمع
برجل يمان له قدر
الصفحه ٧٥ :
قضاء شبام
ومخاليفها ، وولي الصّلاة محمد بن عبد الرّحمن بن أبي رجا ، فكان إذا غاب صلّى
بالناس عبد
الصفحه ٩٤ : صنعاء.
فأراد قيس أن يهجم على الإمام إذا صار بصنعاء وبذلك كان أوصى ابن الروية. فخرج ابن
الرويّة بمن معه
الصفحه ١٠٠ :
__________________
(١) قد هنا من عبارات
المؤلف العامية بمعنى : إذا.
(٢) حدّين : موضع
غربي صنعاء.
الصفحه ١٢٠ : أن يدفع دراهما ، وعلى أنه يخرج عبد الله
بن أبي الفتوح إذا خرج ، فقبل منه أسعد ففتح (٤) عبد الله وفتح
الصفحه ١٣٨ : في الشمال الغربي من صنعاء بمسافة ٢٠ ك. م (معجم : ٢٨٠).
(٢) يحقق إذا كان اسم
موضع أو هي العضاة
الصفحه ١٥١ : أهل صنعاء بمعنى مجاعة. وفي القاموس الجوعة : المرة من الجوع ومنه قول
تأبط شرا :
إذا لم أزر إلا