الصفحه ١٠٥ : قوم من همدان [٥١ ـ أ] فيهم علي بن وهيب وكان قد ملك من جهران (٢) أمكنة وخرب عليهم حصونا وبلغ من عنس
الصفحه ١١٣ :
مسور (١) وما خف من رحله.
ورحل بنى عمه.
وخرج أبو الصباح
إلى حزيز ومعه قوم من همدان. ومن أهل صنعا
الصفحه ١٢٧ : الدخل والخرج. ومدّ قوم من بني الحارث أيديهم
يقال لم بنو «موازر» تسكن عضدان (٥). وتعب النّاس تعبا شديدا
الصفحه ١٣٦ : .
فلما وصل بالعشيّ
غضب في همدان وأظهر الخلاف وحلف له قوم كثير من بني حماد ، فلما كان يوم الثلاثاء
خرج
الصفحه ١٤٦ : .
وقوّم
__________________
(١) سعوان : واد
مشهور بالشرق الشمالي من صنعاء بمسافة ٨ ك. م يطل عليه جبل
الصفحه ١٤٧ :
وهب جميع أملاكهم
وقوّم وهب لأنفسهم منهم سعيد بن المدلهم ممن كان ينسب إلى همدان ، وهبه لرجل من
الصفحه ١٦٩ : أدري
أجدّده أم أبدعه. والصّلاة فيه دائمة ، وقد صلّى فيه قوم من حملة القرآن وأهل
الفضل والدين والإحسان
الصفحه ١٧٩ : في ساعة باردة فقال بعض القوم :
لقد أصاب هذا الرجل برد شديد فقال وهب : أصاب أجرا عظيما إن كان من حلال
الصفحه ٥١ : صنعاء إذا خرج مرة مسلم بن إبراهيم بن أحمد (١) ومرة محمد بن إبراهيم الافريقي وهو رجل من سدوس (٢) ، وعزل
الصفحه ٢٠٥ :
للحسين بن أحمد
هذا في شهادته لأن ذلك لثلاثة أشياء لوجب أن يقول انه حكم بشهادتهما بالثلاثة
الأشيا
الصفحه ٢٠٤ :
بمبسط الغداف ولأن
الحسن بن أحمد ، ذكر أن هلال بن إبراهيم كان يقبض غلة هذا الحانوت ويصرف ذلك
الصفحه ٤٢ :
فقتلوه فغزاهم معن وحاربهم فقتل منهم وأكثر ، وأنشأ يقول ويذكر عدة من قتل (١).
إذا تمّت
الألفان
الصفحه ١٠ : الرابع الهجري النادرة. ومع ذلك فلا يجب أن نغالي في مقدار الضائع
منها لأن المؤرخ الجندي وهو ممن اطلع على
الصفحه ٢٥ : قدم اليمن قتل فيه سبعين من
الأبناء» وفي الإنباء عن دولة بلقيس وسبأ : ١٣ «باب المصرع سمي بذلك لأنه صرع
الصفحه ٣٠ : تابعي الجند وعدّه البخاري في أهل صنعاء وكذلك
عبد الغني نسبه إلى صنعاء فقال الصنعاني المصري لأنه صار