مالي وللخلق أدنيهم وأصدقهم |
|
ودي وأشغل فيهم قلبي الخالي ١٢١٤ |
نعم تجود بها وبر عاجلا |
|
أسديت ذاك تكرما وتفضلا ٨١٥ |
هل بعد السبعة والستين يا جيل |
|
إلا قليل وطول العيش مأمول ٣٦٤ |
وإن ترد كشف الصحاح للفظه |
|
فالباب آخره وفصل أول ٦٠٥ |
وغادة كالغصن إن أقبلت |
|
قد شرطوا الخدين منها ظلال ٤٦٥ |
وماء زمزم فيه للأنام غذاء |
|
كذا دواء من الأمراض والعلل ٦٠٦ |
ومن بعد حمد الله ثم صلاته |
|
على أحمد الهادي وعترته الولا ١٦٣ |
يا رب إني بالتقصير معترف |
|
ومن ذنوبي في خوف وفي وجل ١٢٠٧ |
يروق لي منظر البيت العتيق إذا |
|
بدا لطرفي في الإصباح والطفل ١٢١٤ |
قافية الميم
أتى بمكة سيل قد أحاط بها |
|
فأغرق الناس ليلا وهو يغشاهم ١٠٧٩ |
أجزت لهم ما قد رويت بشرطه |
|
كذلك منثوري وسجعي ٦٣١ |
أخي إن ترد ما يستفاد ويغنم |
|
والكشف عن حكم الدماء ويفهم ٣٤٢ |
أعندك علم أنني بك مغرم |
|
وأن فؤادي بالجوى يتضرم ١٠٧٢ |
ألا ليت شعري هل أزور محمدا |
|
وأدخل من باب السلام مسلّما ٥٩٧ |
ألا ليت شعري هل أقبّل مبسما |
|
به اللؤلؤ الرطب الأصم فطيم ١٢٥١ |
أنت الطبيب لعلتي والمرهم |
|
وبداء نفسي أنت مني أعلم ٨١٤ |
أهنئ النفس فالبلد الحراما |
|
ومسجدها وزمزم والمقاما ٥٢٩ |
أيا رب قد أصبحت ضيفك في |
|
وللضيف حق عند كل كريم ٤٤١ |
بكاء الغمام وشدو الحمام |
|
من حرما الجفن طيب المنام ١٠٠١ |
ديني وفقري وهم عائلتي |
|
دعت بذاك لعل ترحمهم ٢٥١ |
سألتك يا من فضله عم خلقه |
|
بأن جاد بهذا النجم في البيت ١١٣١ |
سل العلماء بالبلد الحرام |
|
وأهل العلم في يمن وشام ٧٠٩ |
شهر عزيز عزه بجلالكم |
|
جل الذي قد عزكم بجلالكم ١٠٢٧ |
فتوى الفتوة خلا حالك سائله |
|
وأنت في علم شرع الجود كالعلم ٥٢٨ |
كانت لنا أعوام وصل بالحمى |
|
فكأنها من قصرها أيام ٣٦٤ |